responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرشاد الأذهان نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 71

إسم الكتاب : إرشاد الأذهان ( عدد الصفحات : 468)


وهو هذا الكتاب الماثل بين يديك عزيزي القارئ يأتي التفصيل عنه .
< فهرس الموضوعات > استقصاء الاعتبار في تحرير معاني الأخبار < / فهرس الموضوعات > ( 8 ) استقصاء الاعتبار في تحرير معاني الأخبار .
ذكره المصنف في الخلاصة وقال : ذكرنا فيه كل حديث وصل إلينا ، وبحثنا في كل حديث منه على صحة السند أو إبطاله وكون متنه محكما أو متشابها ، وما اشتمل عليه المتن من المباحث الأصولية والأدبية ، وما يستنبط من المتن من الأحكام الشرعية وغيرها . وهو كتاب لم يعمل مثله ، وقال في الإجازة : استقصاء الاعتبار في معاني الأخبار مجلد ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها المولي الأفندي :
استقصاء الاعتبار في تحقيق معاني الأخبار .
< فهرس الموضوعات > مع السيد الأمين حول كتاب الاستقصاء < / فهرس الموضوعات > وقال السيد الأمين : لا عين له ولا أثر ، ولعله ألف منه شيئا يسيرا ولم يتمه فذهبت به حوادث الأيام .
والظاهر من تعبير المصنف عنه في الإجازة بأنه مجلد ، ووصفه بهذا الوصف الجميل في الخلاصة وأنه لم يعمل مثله ، وقول المصنف في كتاب الطهارة من المختلف في مسألة سؤر ما لا يؤكل لحمه بعد كلام مشبع طويل : هذا خلاصة ما أوردناه في كتاب استقصاء الاعتبار في تحقيق معاني الأخبار ، فالظاهر من جميع هذا أنه ألف منه شيئا كثيرا لا يسيرا ( 1 ) .
< فهرس الموضوعات > استقصاء النظر في القضاء والقدر < / فهرس الموضوعات > ( 9 ) استقصاء النظر في القضاء والقدر .
كذا في الخلاصة والأعيان ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في الرياض والأعيان : استقصاء البحث والنظر في القضاء والقدر ، وفي النسخة التي اعتمد عليها في البحار والذريعة : استقصاء البحث والنظر في مسائل القضاء والقدر . وقد يسمى برسالة بطلان الجبر . وهذا الكتاب الفه للشاه خدابنده لما سأله بيان الأدلة الدالة على أن للعبد اختيارا في أفعاله وأنه غير مجبور عليها ، وألف علماء السنة


( 1 ) الخلاصة : 46 ، الإجازة : 156 ، رياض العلماء 1 / 368 ، أعيان الشيعة 5 / 406 ، الذريعة 2 / 30 .

71

نام کتاب : إرشاد الأذهان نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست