responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرشاد الأذهان نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 56


< فهرس الموضوعات > وصف السماهيجي له < / فهرس الموضوعات > السماهيجي في إجازته قال : إن هذا الشيخ رحمه الله بلغ في الاشتهار بين الطائفة بل العامة شهرة الشمس في رابعة النهار . وكان فقيها متكلما حكيما منطقيا هندسيا رياضيا جامعا لجميع الفنون متبحرا في كل العلوم من المعقول والمنقول ، ثقة إماما في الفقه والأصول ، وقد ملأ الآفاق بتصنيفه ، وعطر الأكوان بتأليفه ومصنفاته ، وكان أصوليا بحتا مجتهدا صرفا حتى قال الاسترآبادي :
إنه أول من سلك طريقة الاجتهاد من أصحابنا [1] .
< فهرس الموضوعات > وصف الشيخ الأحسائي له < / فهرس الموضوعات > الشيخ محمد بن أبي جمهور الأحسائي في إجازته للشيخ محمد صالح الغروي قال : شيخنا وإمامنا رئيس جميع علمائنا ، العلامة الفهامة . شيخ مشايخ الإسلام ، والفارق بفتاويه الحلال والحرام . المسلم له الرئاسة من جميع فرق الإسلام ، جمال المحققين [2] .
< فهرس الموضوعات > وصف الشيخ علي بن هلال له < / فهرس الموضوعات > الشيخ علي بن هلال الجزائري في إجازته لعلي بن عبد العالي الكركي قال : الشيخ المولى الإمام الأعظم الأفضل الأكمل الأعلم ، الشيخ جمال الملة والحق والدينار والدين ، الشيخ الإمام [3] .
< فهرس الموضوعات > وصف الشولستاني له < / فهرس الموضوعات > الأمير شرف الدين الشولستاني في إجازته للمولى محمد تقي المجلسي قال :
الشيخ الأكمل العلامة ، آية الله في العالمين ، جمال الملة والحق والدين [4] .
< فهرس الموضوعات > وصف الاسترآبادي له < / فهرس الموضوعات > الميرزا محمد بن علي الاسترآبادي قال : محامده أكثر من أن تحصى ، وأشهر من أن تخفى [5] .
< فهرس الموضوعات > وصف أبي علي له < / فهرس الموضوعات > أبو علي قال - بعد نقل كلام الميرزا في منهج المقال - كان اللائق بالميرزا رحمه الله أن يذكر في مثل هذا الكتاب البسيط والجامع المحيط أكثر من هذا



[1] نقله عنه المامقاني في تنقيح المقال 1 / 314 .
[2] بحار الأنوار 108 / 19 .
[3] بحار الأنوار 108 / 32 .
[4] بحار الأنوار 110 / 36 .
[5] منهج المقال : 109 .

56

نام کتاب : إرشاد الأذهان نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست