responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 221

إسم الكتاب : هداية العباد ( عدد الصفحات : 428)


له من صلاة جعفر كما في الخبر ، فينوي بصلاة جعفر نافلة المغرب مثلا . وهي أربع ركعات بتسليمتين يقرأ في كل ركعة الحمد وسورة ، ثم يقول ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) خمس عشرة مرة ، ويقولها في الركوع عشر مرات ، وكذا بعد رفع الرأس منه عشر مرات ، وكذا في السجدة الأولى ، وبعد رفع الرأس منها ، وفي السجدة الثانية ، وبعد رفع الرأس منها ، فيكون في كل ركعة خمس وسبعون مرة ومجموعها ثلاثمائة تسبيحة .
< / السؤال = 3870 > < / السؤال = 3866 > < السؤال = 3874 > ( مسألة 1095 ) الظاهر الاكتفاء بالتسبيحات عن ذكر الركوع والسجود ، والأحوط عدم الاكتفاء بها عنه .
< / السؤال = 3874 > < السؤال = 3867 > ( مسألة 1096 ) لا تتعين فيها سورة مخصوصة ، لكن الأفضل أن يقرأ في الركعة الأولى الزلزلة وفي الثانية العاديات وفي الثالثة النصر وفي الرابعة الاخلاص .
< / السؤال = 3867 > < السؤال = 3868 > < السؤال = 3869 > ( مسألة 1097 ) يجوز تأخير التسبيحات إلى ما بعد الصلاة إذا كان مستعجلا ، كما يجوز إذا كانت له حاجة ضرورية أن يأتي بركعتين ويذهب لضرورته ثم يكملها .
< / السؤال = 3869 > < / السؤال = 3868 > < السؤال = 3873 > ( مسألة 1098 ) إذا سهى عن بعض التسبيحات في محلها ، فإن تذكرها في محل آخر منها قضاها فيه مضافا إلى تسبيحاته . وإن لم يتذكرها إلا بعد الصلاة ، قضاها بعدها .
< / السؤال = 3873 > < السؤال = 3875 > ( مسألة 1099 ) يستحب أن يقول في السجدة الثانية من الركعة الرابعة بعد التسبيحات ( يا من لبس العز والوقار ، يا من تعطف بالمجد وتكرم به ، يا من لا ينبغي التسبيح إلا له ، يا من أحصى كل شئ علمه ، يا ذا النعمة والطول ، يا ذا المن والفضل ، يا ذا القدرة والكرم ، أسألك بمعاقد العز من عرشك ، ومنتهى الرحمة من كتابك ، وباسمك الأعظم الأعلى ، وكلماتك التامات ، أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفعل بي كذا وكذا ) ويذكر حاجاته . ويستحب أن يدعو بعد الفراغ من الصلاة

221

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست