responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 163


مميز أو من نائم أو من جهاز تسجيل ، فلا يترك الاحتياط إذا صدقت على ذلك قراءة الآية .
< / السؤال = 2958 > < السؤال = 2959 > ( مسألة 816 ) يعتبر في السماع تمييز الحروف والكلمات ، فلا يكفي سماع الهمهمة وإن كان أحوط .
< / السؤال = 2959 > < السؤال = 2961 > ( مسألة 817 ) يعتبر في هذا السجود بعد تحقق مسماه ، النية ، وإباحة المكان ، والأحوط وضع المواضع السبعة ، ووضع الجبهة على ما يصح السجود عليه ، بل اعتبار عدم كونه مأكولا وملبوسا لا يخلو من قوة . ولا يعتبر فيه الاستقبال ، ولا الطهارة من الحدث ، ولا من الخبث ، ولا طهارة موضع الجبهة ، ولا ستر العورة ، فضلا عن صفات الساتر .
< / السؤال = 2961 > < السؤال = 2962 > < السؤال = 2963 > ( مسألة 818 ) ليس في هذا السجود تشهد ولا تسليم ، بل ولا تكبيرة افتتاح . نعم يستحب التكبير للرفع منه ، ولا يجب فيه الذكر وإن استحب ويكفي فيه كل ما قال ، والأولى أن يقول ( لا إله إلا الله حقا حقا ، لا إله إلا الله إيمانا وتصديقا ، لا إله إلا الله عبودية ورقا ، سجدت لك يا رب تعبدا ورقا ، لا مستنكفا ولا مستكبرا ، بل إنا عبد ذليل خائف مستجير ) .
< / السؤال = 2963 > < / السؤال = 2962 > < السؤال = 2970 > ( مسألة 819 ) السجود لله عز وجل في نفسه من أعظم العبادات ، بل ما عبد الله تعالى بمثله ، وما من عمل أشد على إبليس من أن يرى ابن آدم ساجدا ، لأنه أمر بالسجود فعصى ، وهذا أمر بالسجود فأطاع ونجى ، وأقرب ما يكون العبد إلى ربه وهو ساجد .
< / السؤال = 2970 > < السؤال = 2966 > < السؤال = 2968 > ( مسألة 820 ) يستحب السجود أكيدا شكرا لله تعالى ، عند تجدد كل نعمة ، ودفع كل نقمة ، وعند تذكرهما ، وللتوفيق لأداء كل فريضة أو نافلة ، بل كل فعل خير حتى الصلح بين اثنين . ويجوز الاقتصار على سجدة واحدة ، والأفضل أن يأتي بسجدتين ، بمعنى الفصل بينهما بتعفير الخدين أو الجبينين . ويكفي في هذا السجود مجرد وضع الجبهة مع النية والأحوط فيه وضع المساجد السبعة ، ووضع الجبهة على ما يصح السجود عليه ، بل اعتبار عدم كونه ملبوسا أو مأكولا لا يخلو من قوة كما

163

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست