الاستناد إلى شئ حال القيام مع الاختيار . نعم لا بأس به مع الاضطرار ، فيستند حينئذ على انسان أو جدار أو خشبة أو غير ذلك ، ولا يجوز القعود مستقلا مع التمكن من القيام مستندا .
< / السؤال = 2682 > < / السؤال = 2681 > < / السؤال = 2679 > < / السؤال = 2678 > < السؤال = 2680 > ( مسألة 750 ) يعتبر في القيام عدم التفريج الفاحش بين الرجلين ، بحيث يخرج عن صدق القيام .
< / السؤال = 2680 > < السؤال = 2680 > < السؤال = 2683 > ( مسألة 751 ) لا يجب التسوية بين الرجلين في الاعتماد . نعم الأحوط الوقوف على القدمين ، لا على قدم واحدة ، ولا على الأصابع ، ولا على أصل القدمين .
< / السؤال = 2683 > < / السؤال = 2680 > < السؤال = 2691 > < السؤال = 2692 > < السؤال = 2693 > ( مسألة 752 ) إذا لم يقدر على القيام أصلا ولو مستندا أو منحنيا أو منفرجا ، ولا على جميع أنواع القيام حتى الاضطراري منه بجميع أشكاله ، صلى من جلوس ، وكان انتصابه جالسا كانتصابه قائما ، فلا يجوز فيه الاستناد والتمايل مع التمكن من الاستقلال والانتصاب ، ويجوز مع الاضطرار . ومع تعذر الجلوس أصلا يصلي مضطجعا على الجانب الأيمن كالمدفون ، فإن تعذر فعلى الأيسر عكس الأول ، فإن تعذر صلى مستلقيا كالمحتضر .
< / السؤال = 2693 > < / السؤال = 2692 > < / السؤال = 2691 > < السؤال = 2694 > < السؤال = 2695 > ( مسألة 753 ) إذا تمكن من القيام ولم يتمكن من الركوع قائما ، صلى قائما ثم جلس وركع جالسا ، وإن لم يتمكن من الركوع والسجود أصلا حتى جالسا ، صلى قائما وأومى للركوع والسجود ، والأحوط فيما إذا تمكن من الجلوس أن يكون إيماؤه للسجود جالسا ، بل الأحوط رفع ما يصح السجود عليه ووضع الجبهة عليه إن أمكن .
< / السؤال = 2695 > < / السؤال = 2694 > < السؤال = 2699 > ( مسألة 754 ) إذا قدر على القيام في بعض الركعات دون الجميع ، وجب أن يقوم إلى أن يحس من نفسه العجز فيجلس ، ثم إذا أحس من نفسه القدرة على القيام قام ، وهكذا .
< / السؤال = 2699 > < السؤال = 2678 > < السؤال = 2686 > ( مسألة 755 ) يجب الاستقرار في القيام وغيره من أفعال الفريضة كالركوع والسجود والقعود ، فمن تعذر عليه الاستقرار وكان متمكنا من الوقوف

149