ومن كان الله يرضى لرضاه ويغضب لغضبه بلا قيد ولا شرط ، لابد أن يكون رضاه وغضبه - بضرورة العقل - منزهين عن الخطأ والهوى ، وهذه هي العصمة الكبرى .* *