عفوك وتجيرني من النار برحمتك " .ثم يأتي الحجر الأسود فيستلمه ويقبله ، فإن لم يستطع استلم بيده وقبلها ، وإن لم يستطع من ذلك أيضا استقبل الحجر وكبر وقال كما قال حين طاف بالبيت يوم قدم مكة ، وقد مر ذلك في صفحة ( 100 ) .