فذكره ، أو علم به بعد الفراغ من أعمال الحج وتداركه لم تجب عليه إعادة الطواف على الأظهر ، وإن كانت الإعادة أحوط ، بل الأحوط إعادة السعي أيضا ، والأحوط وجوبا إعادة الطواف فيما إذا كان تذكره أو علمه بالحكم قبل خروجه من مكة .