نام کتاب : مناسك الحج نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 136
وآل محمد ويكثر منه ويجتهد فيه ، ويدعو الله بكل اسم سمى به نفسه في القرآن ، وبكل اسم يخصه ، ويدعوه بأسمائه في آخر سورة الحشر فيقول : " أسأل الله بأنه هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ، هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم " . ثم يقول : " اللهم لك الحمد على نعمائك التي لا تحصى بعدد ولا تكافأ بعمل " . 29 - ثم يقول : " أسألك يا الله يا رحمن بكل اسم هو لك ، وأسألك بقوتك وقدرتك وعزتك وبجميع ما أحاط به علمك وبأركانك كلها ، وبحق رسولك صلواتك عليه وآله ، وباسمك الأكبر الأكبر الأكبر ، وباسمك العظيم الذي من دعاك به كان حقا عليك أن تجيبه ، وباسمك الأعظم الأعظم الأعظم ، الذي من دعاك به كان حقا عليك أن لا ترده وأن تعطيه ما سأل أن تغفر لي جميع ذنوبي في جميع علمك بي " . 30 - أن يسأل الله تعالى حاجته كلها من أمر الدنيا والآخرة ، ويرغب إليه في الوفادة بالمستقبل وفي كل عام . 31 - أن يسأل الله الجنة سبعين مرة . 32 - أن يقول : " اللهم فكني من النار ، وأوسع علي من رزقك الحلال الطيب ، وادرأ عني شر فسقة الجن والإنس ، وشر فسقة العرب والعجم " . 33 - إعادة هذا الدعاء السابق إذا انتهى منه ولم تغرب الشمس . 34 - قراءة الدعاء الذي يرويه معاوية بن عمار عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وهو : " اللهم إني عبدك ، فلا تجعلني من أخيب وفدك ، وارحم مسيري إليك من الفج العميق " . 35 - قراءة هذا الدعاء أيضا " اللهم رب المشاعر كلها ، فك
136
نام کتاب : مناسك الحج نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 136