responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع المسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 158


ج - اجزاء انسان از اجزاء حيوان حرام گوشت ، استثناء شده است و نماز با كلاه مزبور مانعى ندارد .
س 120 - اگر مرد انگشتر طلا يا ساعت طلا براى عيالش خريده و جهت امتحان و يا براى نگهدارى و حفظ آنها ، بدست خود كرده در موقع نماز يا غير نماز چه صورت دارد ؟ .
ج - براى مرد حرام و نماز با آن باطل است .
س 121 - شخصى دو جامه دارد يكى نجس و ديگرى پاك . مىرود حمام وقتى بيرون مىآيد جامه نجس را مىپوشد به اعتقاد اين كه جامه پاك را پوشيده و چند نماز مىخواند . بعد معلوم مىشود اشتباه كرده نماز او ، چه صورت دارد ؟ .
ج - ظاهرا در فرض مذكور ، نمازهائى كه خوانده صحيح است و قضا ندارد .
س 122 - لو أصاب ثوبه دم ولا يدري أي دم هو ، أمن حيوان بحري حلال كدم السمك الحلال حتى تجوز الصلاة معه وإن كان كثيرا ، أم من بحري حرام كدم السمك الحرام حتى لا تجوز معه الصلاة وإن كان قليلا أم من دم حيوان بري حلال اللحم كالغنم والبقر مثلا حتى تجوز الصلاة معه إن كان أقل من درهم أم من الدماء الثلاثة أو الميتة أو نجس العين حتى لا تجوز معه الصلاة وإن كان قليلا فما تكليفه وهل لنا أصل يرجع إليه في ذلك فيقال لا تجوز الصلاة مع كل دم حتى يعلم الجواز لأن الأصل ذلك أو يقال الأصل جواز الصلاة مع كل دم إن كان أقل من درهم حتى يعلم عدم الجواز . المرجو من فضلكم الجواب مع بعض الإشارة إلى الفروق التى تكون بين الأسئلة ولكم مزيد الشكر .
ج - كل دم يحتمل إن يكون طاهرا يحكم بطهارته وجواز الصلاة فيه وإن أحتمل كونه من غير المعفو . نعم في المتخلف في الذبيحة إذا أحتمل عدم خروج المقدار المتعارف من الدم فالأحوط معاملة النجاسة معه وكل دم علم بنجاسته تجوز الصلاة في أقل من الدرهم منه مالم يعلم إنه من غير المعفو عنه .
س 123 - آيا با كراوات مىشود نماز خواند يا نه ؟ .
ج - گرچه كراوات ، شعار مسيحىها است و بر مسلمين لازم است از آن اجتناب نمايند ولى - با شيوع آن در بين مسلمانان از مدتهاى مديده - نماز خواندن

158

نام کتاب : مجمع المسائل ( فارسي ) نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست