responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سؤال وجواب ( فارسي ) نویسنده : السيد اليزدي    جلد : 1  صفحه : 419


ثانى شرط نباشد ؟
و ثالثا ، آيا اولاد ذكور ، شامل درجه ثانيه وثالثه على السويه است ، على فرض اين كه اقربيت ملحوظ نباشد يا نه ؟
و رابعا ، اگر درجه ثالثه و ثانيه عوام و عالم باشند ، عالم مقدم است يا نه ، كما اين كه خود موصى در اول وصيت ، نواده اش را كه عالم بود ، به پسرانش مقدم نموده ؟ بينوا أجركم على الله تعالى .
بسم الله الرحمن الرحيم جواب : مقتضاى ظاهر عبارت ، كه اگر احيانا وصى فوت شود در دست باقى اولاد ذكور باشد ، اين است كه بعد از فوت وصى ، اختيار با ساير اولاد موصى است و وصايت راجع به ايشان است . و اگر مراد ، اولاد وصى باشد ، و مفروض اين است كه در حين وصيت اولاد نداشته است ، چون ظاهر اين است كه وصيت عهديه نيست ، ضرر ندارد عدم وجود حين الوصية .
بلى ، اگر معلوم باشد كه تمليكى است ، صحت آن [ مشكل است ] هر چند دليل واضحى غير از دعواى اجماع بر عدم صحت نيست . و هر گاه اقربيت ملحوظ نباشد ، درجات متساويند و دليلى بر تقدم عالم نيست . و مجرد اين كه موصى در اول ، عالم را مقدم داشته است ، دليل نمىشود مگر آن كه در فقرات ديگر وصيت ، قرينه باشد ( والله العالم ) .
< / السؤال = 8600 > < السؤال = 1239 > < السؤال = 3235 > سؤال 678 : ما يقول سيدنا ومولانا في رجل مات وعليه قضاء فوائت يومية ، وكان رأيه أو رأى مجتهده وجوب الترتيب في القضاء ، فهل للقاضى عنه بتحمل او اجارة مطلقة جواز القضاء به غير ترتيب ، اذا كان رأيه أو رأى مجتهده عدم وجوب الترتيب ؟ وهل للوصى أن يواجر للقضاء عنه ، و لم يشترط على المستأجر الترتيب ، اذا كان رأيه أو رأى مجتهده عدم وجوبه ؟
وأيضا ما يقول مولانا في رجل لم يعلم بوجوب الترتيب بين الاعضاء في الغسل أو الوضوء ، واستمر مدة على ذلك ، و بعد ذلك علم بوجوب الترتيب و شك في أن غسله أو وضوئه في هذه المدة هل وقع منه على الترتيب فيصح ، أم لافيبطل ، فهل يجب عليه القضاء ؟ و هل يجزى في مثل هذه المسألة اصالة الصحة ، أم قاعدة الشك بعد الفراغ ؟ الرجاء أن تذكروا

419

نام کتاب : سؤال وجواب ( فارسي ) نویسنده : السيد اليزدي    جلد : 1  صفحه : 419
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست