responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 63


< فهرس الموضوعات > المطهر الثامن : الانتقال < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > مثال على الانتقال < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المطهر التاسع : الاستحالة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ما معنى الاستحالة ومثال عليها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المطهر العاشر : خروج الدم بالمقدار المتعارف من الحيوان المذبوح بطريقة شرعية إذا كان غير نجس العين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المطهر الحادي عشر : إنقلاب الخمر خلا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المطهر الثاني : استبراء الحيوان الجلال < / فهرس الموضوعات > < / السؤال = 704 > < السؤال = 682 > المطهر الثامن : الانتقال .
- مثلا .
- دم الانسان - مثلا - ذاك الذي يتغذى عليه البق والبرغوث والقمل من الحشرات التي لا دم لها عرفا ، إذا شربه الحيوان فاستقر في جوفه ، ثم قتلت الحيوان ، فصبغ ذلك الدم جسدك أو ثيابك ، فهو دم طاهر .
< / السؤال = 682 > < السؤال = 657 > المطهر التاسع : الاستحالة .
- وما الاستحالة ؟
- الاستحالة : تبدل شئ إلى شئ آخر مختلف عنه ، وتحوله إليه لا مجرد تبدل اسمه أو صفته أو تفرق أجزائه .
- اضرب لي مثلا على ذلك ؟
- الخشب المتنجس - مثلا - إذا احترق وصار رمادا ، فالرماد طاهر . ومخلفات الحيوان إذا استعملت وقودا للنار ، فرمادها في التنور طاهر ، وهكذا . .
< / السؤال = 657 > < السؤال = 326 > < السؤال = 699 > المطهر العاشر : خروج الدم بالمقدار الطبيعي من الحيوان المذكى بطريقة شرعية عندئذ سنحكم بطهارة الدم الباقي داخله .
< / السؤال = 699 > < / السؤال = 326 > < السؤال = 658 > المطهر الحادي عشر : انقلاب الخمر خلا ، ذلك أن الخل أثناء تكونه يتخمر في مرحلة ما أحيانا فيتنجس ثم ينقلب بعد ذلك إلى خل فيطهر .
< / السؤال = 658 > < السؤال = 697 > < السؤال = 702 > المطهر الثاني عشر : استبراء الحيوان الجلال :

63

نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست