ولا جملة : ( الظن بالركعات كاليقين ، أما الظن بالأفعال فكونه كذلك محل إشكال ، فالأحوط فيما إذا ظن بفعل الجزء في المحل أن يمضي ويعيد الصلاة ، وفيما إذا ظن بعدم الفعل بعد تجاوز المحل أن يرجع ويتداركه ويعيد أيضا ) . ولا جملة : ( الأقوى أن التيمم رافع للحدث رفعا ناقصا لا يجزي مع الاختيار ، لكن لا تجب فيه نية الرفع ولا نية الاستباحة للصلاة مثلا ) . ولم أع المقصود ب ( إذا توضأ في حال ضيق الوقت عن الوضوء ، فإن قصد أمر الصلاة الأدائي بطل ، وإن قصد أمر غاية أخرى - ولو الكون على الطهارة - صح ) . ولا بجملة : ( يكفي في استمرار القصد بقاء قصد نوع السفر ، وإن عدل عن الشخص الخاص ) . ولا بجملة : ( فلو أحدث بالأصغر أثناء الغسل أتمه وتوضأ ، ولكن لا يترك الاحتياط بالاستئناف بقصد ما عليه من التمام أو الإتمام ، ويتوضأ ) . ولا بجملة : ( مناط الجهر والاخفات الصدق العرفي ) . وغيرها كثير مما وقعت عيناي عليه ، ولم أدرك كنهه . ودارت الدنيا في عيني . . ثم دارت دورة ثانية . ترى : كيف يتسنى لي أن أعرف حلال الله فآتي به ؟ وحرام الله فأجتنبه ؟