responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 216


< فهرس الموضوعات > التوجه من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > زيارة قبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقبر الزهراء ( عليها السلام ) وقبور أئمة البقيع ( عليهم السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > زيارة المشاهد والمساجد المشرفة حول المدينة المنورة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > زيارة قبر الحمزة عم النبي ( صلى الله عليه وآله ) < / فهرس الموضوعات > بمناجاته ليل نهار .
< / السؤال = 6980 > < / السؤال = 6963 > < / السؤال = 6955 > < / السؤال = 6922 > < / السؤال = 6916 > < / السؤال = 6915 > < / السؤال = 6913 > < / السؤال = 6908 > < / السؤال = 6782 > < السؤال = 7048 > < السؤال = 7055 > < السؤال = 7056 > < السؤال = 7057 > بعد ذلك غادرت مكة المكرمة - وكلي شوق لها ، وأسف ممض على فراقها - للمدينة المنورة حيث تشرفت بزيارة قبر النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وقبر الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام وقبور أئمة البقيع : ( الإمام الحسن عليه السلام والإمام علي بن الحسين عليهم السلام والإمام محمد الباقر عليه السلام والإمام جعفر الصادق عليه السلام ) .
ثم زيارة المساجد والمشاهد المشرفة حول المدينة المنورة وزيارة حمزة عم النبي صلى الله عليه وآله هذه باختصار قصة حجتي الأولى أوجزتها لك الآن ، وحين تملك مالا تستطيع به الحج وتطهره باخراج زكاته وخمسه لو تعلق به خمس أو زكاة ، وحينئذ سأشرح لك بالتفصيل كل خطوة تخطوها هناك .
وفقك الله لزيارة بيته الحرام ، ونفع بك هناك إنه قريب مجيب .
- قبل أن تنهي حواريتنا هذه يا أبتي أحب أن أسألك عن ( تطهير الأموال ) زكاتها وخمسها تلك التي ذكرتها في حديثك .
- ليس الآن ، فالحديث عن الزكاة والخمس يطول . وسنفرد لكل منهما حوارية خاصة بها إن شاء الله .
- ستحدثني عن الزكاة إذن في حواريتنا القادمة ، وبعدها عن الخمس .
- كما تحب إن شاء الله تعالى .
- إن شاء الله .

216

نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست