responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 213


< فهرس الموضوعات > من أين نحرم . وكيف نحرم لعمرة التمتع < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تروك المحرم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > التوجه لمكة المكرمة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الطواف < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > كيف نطوف < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > صلاة الطواف < / فهرس الموضوعات > - بعد أن وصلت ( الجحفة ) وهي إحدى الأماكن التي حددتها الشريعة الاسلامية للاحرام تسمي ب‌ ( مواقيت الاحرام ) بعد إن وصلتها ونويت الاحرام للعمرة المتمتع بها إلى الحج متقربا إلى الله تعالى خلعت ملابسي ولبست ثوبي الاحرام وهما قميص وإزار أبيضان ، ثم لبيت فقلت بلغة عربية صحيحة : ( لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك لبيك ) .
وما أن قلت ( لبيك ) حتى ارتعدت مفاصلي ، فقد تملكتني حالة من الرهبة والخشوع لم أعهدهما في نفسي من قبل ، فتذكرت حينها ما كان يعتري إمامك عليه السلام من رهبة واصفرار لون وتعثر لسان وتلكؤ ساعة التلبية خشية من الله عز وجل وفرقا منه .
< / السؤال = 6081 > < / السؤال = 6059 > < / السؤال = 6058 > < / السؤال = 6041 > < / السؤال = 6039 > < / السؤال = 6038 > < / السؤال = 5965 > < / السؤال = 5957 > < / السؤال = 5935 > < السؤال = 6138 > < السؤال = 6180 > ومذ أحرمت فقد حرم علي ممارسة الجنس بكل أنواعها واشكالها ، واستعمال الطيب ، والنظر في المرآة للزينة ، والاستظلال من الشمس [ والمطر ] ، ولبس المخيط وما بحكمه والجورب وستر الرأس ، وغيرها مما نصت عليه كتب الفقه .
< / السؤال = 6180 > < / السؤال = 6138 > < السؤال = 6321 > < السؤال = 6338 > < السؤال = 6514 > < السؤال = 6515 > < السؤال = 6517 > - وبعد أن أحرمت .
- بعد أن أحرمت توجهت إلى مكة المكرمة وأنا متطهر ، لأطوف حول البيت العتيق أشواطا سبعة مبتدئا بالحجر الأسود ومختتما به . مصليا بعد فراغي من الطواف ركعتين كصلاة الصبح

213

نام کتاب : الفتاوى الميسرة نویسنده : السيد عبد الهادي السيد محمد تقي الحكيم    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست