على الدنيا ) . 2 - وكان عندما يقف بين يدي ربه ليصلي ، تظهر عليه آثار الخشوع والخضوع والتذلل ، وكان يردد أحيانا بينه بين نفسه ، ولكن بصوت مسموع ، قبل أن يتوجه إلى مصلاه قوله تعالى : ( قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون ) . وكأنه يروض نفسه لها قبل أن يشرع بها ، فيذكر قلبه بأهمية الخشوع لله في الصلاة . < / السؤال = 2574 > < / السؤال = 2169 > < السؤال = 2150 > < السؤال = 2152 > < السؤال = 2196 > 3 - وكان قبل أن يصلي صلاة الصبح يصلي ركعتين ، ويصلي ثمان ركعات - ركعتين ركعتين كصلاة الصبح - قبل صلاة الظهر ، وأخرى بقدرها قبل صلاة العصر ، ويصلي أربع ركعات - ركعتين ركعتين كصلاة الصبح - بعد صلاة المغرب ويصلي ركعتين من جلوس بعد صلاة العشاء . - سألته مرة عن تلك الصلوات . فقال أنها ( النوافل ) تلك التي روي عن الإمام العسكري أنه قال : إنها إحدى علامات المؤمن . < / السؤال = 2196 > < / السؤال = 2152 > < / السؤال = 2150 > < السؤال = 2763 > < السؤال = 2764 > < السؤال = 2818 > < السؤال = 2837 > 4 - ولأن الهمزة في كلمة ( أكبر ) من جملة ( الله أكبر ) همزة قطع ، فيجب أن تظهر واضحة جلية على لسانك عندما تكبر . هكذا قال أبي . - قلت له مرة : إن بعض الناس ينطقون هذه الهمزة شبيهة بالواو كما لو كانت الجملة ( الله أكبر ) . فقال : حذار أن تنطقها كنطقهم ، إنهم مخطئون . وأضاف :