[1] في معجم البلدان : فعلان . [2] فالأحاوص جمع أحوص ، وهو الضيق العين ، جمع عند العلمية على أحاوص وهو في الأصل صفة . قال الشاعر : أتاني وعبد الحوص من آل جعفر * فيا عبد عمرو لو نهبت الأحاوصا فقال الحوص نظرا إلى الوصفية ، والأحاوص نظرا إلى الاسمية . [3] وزيادة عن اللسان ، وبهامشه : قوله والكسر أجود اللغتين هي عبارة التهذيب . ( * ) في القاموس : بالكسر . [4] في اللسان : " ففتح " وهو أجود باعتبار ما يأتي . [5] كذا وقد ذكر ثلاثة أحرف وأشار إلى هذا النقص في هامش المطبوعة المصرية . وفي الصحاح - وبعد يحسب - ذكر فيه : وبئس يبأس ويبئس " . وفي اللسان : يبس يببس وييبس . [6] زيادة عن الصحاح . ( 7 ) من الآية 169 من سورة آل عمران وإبراهيم 42 . ( 8 ) سورة الكهف الآية 9 . وبهامش المطبوعة المصرية : " قوله وقرئ الخ كذا بخطه ولم يذكر ما قرئ به فيهما ، وقوله أم حسبت هذا لا محل لذكره لأن الكلام في المضارع وقوله الآتي يحسب أن ماله أخلده يعني بكسر السين كما ضبطه بالشكل " . ( 9 ) سورة الهمزة الآية 3 . ( * ) في القاموس : والحسب والحسبة بالكسر . ( 10 ) زيادة عن اللسان . ( 11 ) اللسان : وهو كبير .
423
نام کتاب : تاج العروس نویسنده : الزبيدي جلد : 1 صفحه : 423