responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 89


والعلعل : اسم الذكر ، وهو رأس الرهابة أيضا ، والعلعال : الذكر من القنابر .
ويقال : عل أخاك : أي لعل أخاك ، وهو حرف يقرب من قضاء الحاجة ويطمع ، وقال العجاج :
عل الإله الباعث الأثقالا * يعقبني من جنة ظلالا ويقال : لعلني في معنى لعلي قال : [1] وأشرف من فوق البطاح لعلني * أرى نار ليلى أو يراني بصيرها < / كلمة = عل > < / كلمة = العلل > < / كلمة = العلالة > < / كلمة = العلالة > < / كلمة = العلة > < / كلمة = العلة > < / كلمة = العليل > < / كلمة = العل > < / كلمة = عل > < / كلمة = العل > < / كلمة = العل > < / كلمة = العلات > < / كلمة = العلعل > < / كلمة = العلعال > < / كلمة = عل > < / كلمة = لعلني > < كلمة = لع > < كلمة = تلعلع > < كلمة = اللعلع > < كلمة = اللعلعة > < كلمة = التلعلع > < كلمة = التلعلع > < كلمة = اللعاع > < كلمة = يتلعلع > < كلمة = لعاعة > < كلمة = لعة > < كلمة = لعلع > لع : قال زائدة : جاءت الإبل تلعلع في كلأ خفيف أي تتبع قليلة .
وتلعلع وتلهله واحد .
واللعلع : الساب نفسه .
واللعلعة : بصيصه .
والتلعلع : التلألؤ .
والتلعلع : التكسر ، قال العجاج : [2] .
ومن همزنا رأسه تلعلعا واللعاع : ثمر الحشيش الذي يؤكل والكلب يتلعلع إذا دلع لسانه من العطش ورجل لعاعة : يتكلف الألحان من غير صواب وامرأة لعة : عفيفة مليحة .
ولعلع : موضع قال : [3] فصدهم عن لعلع وبارق * ضرب يشظيهم على الخنادق



[1] البيت لتوبة بن الحمير . انظر اللسان ( بصر ) وروايته فيه : وأشرف بالغور اليفاع لعلني .
[2] البيت لرؤبة وهو في ديوانه ص 93 وكذلك في اللسان ( لعلع ) .
[3] لم أهتد إلى الرجز ولا إلى القائل .

89

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست