responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 366


فعلت كذا .
قال :
زعمتني شيخا ولست بشيخ * إنما الشيخ من يدب دبيبا [1] < / كلمة = زعم > < / كلمة = زعم > < / كلمة = بزعمهم > < / كلمة = زعيم > < / كلمة = زعم > < / كلمة = التزعم > < / كلمة = الزعيم > < / كلمة = زعيم > < / كلمة = زعم > < / كلمة = مزعم > < / كلمة = أزعمته > < / كلمة = زعامة > < / كلمة = الزعامة > < / كلمة = زعما > < / كلمة = بمزعم > < / كلمة = الزعوم > < / كلمة = الزعيم > < كلمة = معز > < كلمة = المعز > < كلمة = المعيز > < كلمة = المعز > < كلمة = الماعز > < كلمة = معيز > < كلمة = الأمعوزة > < كلمة = ماعز > < كلمة = أمعزه > < كلمة = ممعز > < كلمة = الأمعز > < كلمة = المعزاء > معز : المعز اسم جامع لذوات الشعر من الغنم .
قال الضرير : المعيز والمعز والماعز واحد ، والمعنى جماعة .
ويقال : معيز مثل الضئين في جماعة الضأن ، والواحد : الماعز والأنثى ماعزة .
قال [2] :
ويمنحها بنو أشجى بن جرم * معيزهم حنانك ذا الحنان والأمعوزة [3] : جماعة الثياتل من الأوعال .
ورجل ماعز : شديد عصب الخلق .
ما أمعزه ، أي : ما أصلبه وأشده .
ورجل ممعز ، أي : شديد الخلق والجلد .
والأمعز والمعزاء من الأرض : الحزنة الغليظة ، ذات حجارة كثيرة ، ويجمع على معز وأماعز ومعزاوات .
فمن جعله نعتا قال للجميع معز ، نطق الشاعر بكل هذا .
قال [4] :
جماد بها البسباس ترهص معزها * بنات اللبون والصلاقمة الحمرا جماد : بلاد ينبت البسباس .
والصلقامة : الجمل المسن .
يقول : إذا وطئت هذه الصلاقمة المعزاء رهصتها أخفافها فورمت ، لأنه غليظ .



[1] شاهد نحوي معروف على جعل زعم مثل عد .
[2] لم نقف على القائل ولا على القول .
[3] هذا في النسخ الثلاث وما في المعجمات : الأمعوز .
[4] طرفة - ديوانه ق 14 ب 3 ص 112 .

366

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست