responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 364


والاعتزام : لزوم القصد في الحضر والمشي وغير ذلك .
قال رؤبة :
إذا اعتزمن الرهو في انتهاض * جاذبن [1] بالأصلاب والأنواض يريد بالأنواض : الأنواط ، لأن الضاد والطاء تتعاقبان .
والرهو : الطريق هاهنا .
والرجل يعتزم الطريق فيمضي فيه [ و ] لا ينثني .
قال حميد : [2] معتزما للطرق النواشط النواشط : التي تنشط من بلد إلى بلد .
< / كلمة = عزم > < / كلمة = العزم > < / كلمة = عزيمة > < / كلمة = العزيمة > < / كلمة = عزائم > < / كلمة = الاعتزام > < كلمة = زعم > < كلمة = زعم > < كلمة = بزعمهم > < كلمة = زعيم > < كلمة = زعم > < كلمة = التزعم > < كلمة = الزعيم > < كلمة = زعيم > < كلمة = زعم > < كلمة = مزعم > < كلمة = أزعمته > < كلمة = زعامة > < كلمة = الزعامة > < كلمة = زعما > < كلمة = بمزعم > < كلمة = الزعوم > < كلمة = الزعيم > زعم : زعم يزعم زعما وزعما إذا شك في قوله ، فإذا قلت ذكر فهو أحرى إلى الصواب ، وكذا تفسير هذه الآية هذا لله بزعمهم [3] ويقرأ بزعمهم ، أي : بقولهم الكذب .
وزعيم القوم : سيدهم ورأسهم الذي يتكلم عنهم .
زعم يزعم زعامة ، أي : صار لهم زعيما سيدا .
قالت ليلى [4] :
حتى إذا رفع اللواء رأيته * تحت اللواء على الخميس زعيما



[1] في الأصل بياض . وفي ط : جا . وفي س : جأون . ورواية اللسان : إذا اعتزمن الدهر وهو في أكبر الظن تصحيف .
[2] في التهذيب 2 / 153 : وقال الأريقط . وفي المحكم 1 / 333 : وقال حميد الأرقط ، وكذا في اللسان ( عزم ) . نشط الطريق : خرج من الطريق الأعظم يمنة أو يسرة .
[3] سورة الأنعام 136 .
[4] ليلى الأخيلية . ديوانها . ق 36 ب 12 ص 110 ( بغداد ) والبيت في اللسان ( زعم ) وهو غير منسوب .

364

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 364
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست