responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 300


والصرعة : الرجل الحليم عند الغضب .
قال الضرير : الاصطراع مصدر والصراعة اسم كالحياكة والحراثة وقول لبيد [1] . . . * منها مصارع غابة وقيامها فالمصارع هاهنا كان قياسه : مصاريع ، لأن مصروع .
ألا ترى أنه ذكر قيامها ، فهو جمع .
و [ ما ] [2] ينبغي أن يكون المصارع جمعا ولكنه مضطر إلى ذلك .
< / كلمة = صرع > < / كلمة = صرعه > < / كلمة = الصراع > < / كلمة = صريع > < / كلمة = صراع > < / كلمة = صروع > < / كلمة = الصراعة > < / كلمة = اصرعة > < / كلمة = الصرعة > < / كلمة = المصراعان > < / كلمة = مصارع > < / كلمة = الصرعة > < كلمة = رصع > < كلمة = الرصع > < كلمة = رصعت > < كلمة = الرصع > < كلمة = أرصعا > < كلمة = أرصعا > < كلمة = الرصيعة > < كلمة = الرصيعة > < كلمة = الترصيع > < كلمة = المراصع > < كلمة = الرصع > رصع : الرصع : مثل الرسح سواء .
وقد رصعت المرأة رصعا ، فهي رصعاء ، أي : ليست بعجزاء ، ويقال : هي التي لا إسكتين [3] لها .
وأما الرصع ، جزما [4] فشدة الطعن .
رصعه بالرمح وأرصعه .
قال العجاج .
رخضا إلى النصف وطعنا أرصعا * قابل من أجوافهن الأخدعا قوله [5] : أرصعا ، أي : لازقا .
والرصيعة [6] : العقدة في اللجام عند المعذر كأنها فلس ، وإذا أخذت سيرا فعقدت فيه عقدا مثلثة فذلك الترصيع ، وهو عقد التميمة وما أشبه : قال الفرزدق [7] :
وجئن بأولاد النصارى إليكم * حبالى وفي أعناقهن المراصع



[1] هذا من س . في ص وط : وقول لبيد : مصرع غابة ، ويروى مصارع غابة . ديوانه . ق 48 ب 35 ص 307 ، وصدر البيت : محفوفة وسط اليراع يظلها . والرواية فيه : مصرع غابة .
[2] زيادة اقتضاها السياق .
[3] ص ، ط ، س : لا إسكتان لها . . .
[4] أي : بسكون الصاد . وفي النسخ : جرما ، والصواب ما أثبتناه .
[5] ط : أرصعا ، أي لازقا . . س : أي لازقا . م . أي لازق .
[6] ص ، ط ، س : الرصعة . الرصعة ، وما أثبتناه فمن التهذيب في حكايته عن الليث 2 / 23 ومختصر العين . الورقة ( 25 ) : والرصيعة : العقدة في اللجام . . والمحكم 1 / 271 .
[7] والبيت في اللسان ( رصع ) أيضا بالرواية نفسها .

300

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 300
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست