responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 186


والاعتقام : الدخول في الأمر ، قال رؤبة [1] :
بذي دهاء يفهم التفهيما * ويعتفي بالعقم التعقيما وقال :
ولقد دريت بالاعتفاء * والاعتقام فنلت نجحا [2] يقول : إذا لم يأت الأمر سهلا عقم فيه وعفا حتى ينجح .
والمعاقم : المفاصل .
ويقال للفرس إذا كان شديد الرسغ : إنه لشديد المعاقم ، قال النابغة :
يخطو على معج عوج معاقمها * يحسبن أن تراب الأرض منتهب والتعقيم : إبهام الشيء حتى لا يهتدى له .
< / كلمة = عقم > < / كلمة = عقام > < / كلمة = عقام > < / كلمة = العقم > < / كلمة = عقم > < / كلمة = عقمت > < / كلمة = عقمت > < / كلمة = تعقم > < / كلمة = العقيم > < / كلمة = عقيم > < / كلمة = عقيم > < / كلمة = معقومة > < / كلمة = الاعتقام > < / كلمة = المعاقم > < / كلمة = المعاقم > < / كلمة = التعقيم > < كلمة = عمق > < كلمة = عميقة > < كلمة = العمقى > < كلمة = عامق > < كلمة = عامقة > < كلمة = العمقى > < كلمة = العمق > < كلمة = عمق > < كلمة = تعمق > < كلمة = المتعمق > < كلمة = العمق > < كلمة = العمق > < كلمة = الأعماق > < كلمة = أعامق > عمق : بئر عميقة وقد عمقت عمقا .
وأعمقها حافرها .
( والعمقى [3] : نبت .
وبعير عامق ، وإبل عامقة : تأكل العمقى ، وهو أمر من الحنطل ، قال الشاعر :
فأقسم أن العيش حلو إذا دنت * وهو إن نأت عني أمر من العمقى والعمقى أيضا : موضع في الحجاز يكثر فيه هذا الشجر ، قال أبو ذؤيب :
لما ذكرت أخا العمقى تأدبني * هم وأفرد ظهري الأغلب الشيح والعمق كزفر : موضع بمكة ، وقول ساعدة بن جؤية :
لما رأى عمقا ورجع عرضه * هدرا كما هدر الفنيق المصعب أراد : العمق فغير .
وما في النحي عمقة ، كقولك : ما به عبقة أي لطخ ولا



[1] الرجز في الديوان ص 85 وروايته : بشيظمي يفهم التفهيما يعتقم الأجدال والخصوما ويعتفي بالعقم التعقيما .
[2] كذا في ط أما في م فرواية البيت : ولقد دريت بالاعتقام والاعتقال فنلت نجحا .
[3] من هنا إلى آخر المادة ساقط من الأصول كلها وأثبتناه من ك . واستعنا على تحقيقه بما في المقاييس والجمهرة والمحكم واللسان .

186

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست