responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 170


وأميتت أصولها ، ولكن يعرف ذلك في تقدير الفعل .
قيل : يكون القيعون من القيع كالزيتون من الزيت < / كلمة = قعن > < / كلمة = قعين > < / كلمة = القيعون > < كلمة = قنع > < كلمة = قنع > < كلمة = يقنع > < كلمة = قناعة > < كلمة = القانع > < كلمة = فالقانع > < كلمة = قنع > < كلمة = قنع > < كلمة = القنوع > < كلمة = القناع > < كلمة = الإقناع > < كلمة = يقنع > < كلمة = القناع > < كلمة = مقنع > < كلمة = قنعت > < كلمة = القنعة > < كلمة = المقنعة > قنع : قنع يقنع قناعة : أي رضي بالقسم فهو قنع وهم قنعون ، وقوله تعالى : القانع والمعتر فالقانع : السائل ، والمعتر : المعترض له من غير طلب ، قال : [1] ومنهم شقي بالمعيشة قانع وقنع يقنع قنوعا : تذلل للمسألة فهو قانع ، قال الشماخ :
لمال المرء يصلحه فيغني * مفاقره أعف من القنوع [2] ويروى من الكنوع بمنزلة القنوع ورجل قنع أي كثير المال والقنوع بمنزلة الهبوط - بلغة هذيل - من سفح الجبل ، وهو الارتفاع أيضا .
قال :
بحيث استفاض [3] القنع غربي واسط * نهارا ومجت في الكثيب الأباطح والقناع : طبق من عسيب النخل وخوصه .
والإقناع : مد البعير رأسه إلى الماء ليشرب ، قال يصف ناقة :
تقنع للجدول منها جدولا شبه حلق الناقة وفاها بالجدول تستقبل به جدولا في الشرب .
والرجل يقنع الإناء للماء الذي يسيل من جدول أو شعب .
والرجل يقنع يده في القنوت أي يمدها فيسترحم ربه .
والقناع أوسع من المقنعة .
وتقول : ألقى فلان عن وجهه قناع



[1] قائل البيت لبيد . انظر الصحاح ( قنع ) . وصدر البيت فمنه سعيد آخذ بنصيبه .
[2] ورد البيت في التاج ( كنع ) وروايته : مفاقره أعف من الكنوع .
[3] كذا في الأصول أما في م : استعاض .

170

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست