responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 166


يصف السفن :
مواخر في سماء اليم مقلعة * إذا علوا ظهر موج ثمت انحدروا شبه السفن العظام بالقلعة [1] لعظمها وارتفاعها ، وقال : [2] ) تكسر فوقه القلع السواري * وجن الخاز باز بها جنونا يصف السحاب .
والقلعة : القطعة من السحاب .
وأقلعت السماء : كفت عن المطر .
وأقلعت الحمى : فترت فانقطعت .
والقلعة : صخرة ضخمة تنقلع عن جبل ، منفردة صعبة المرتقى .
والقلعي : الرصاص الجيد .
والسيف القلعي : ينسب إلى القلعة العتيقة .
والقلعة : موضع بالبادية تنسب إليه السيوف ، قال الراجز :
محارف بالشاء والأباعر * مبارك بالقلعي الباتر والقلاع : الطين الذي يتشقق إذا نضب عنه الماء .
والقطعة منه قلاعة .
وأقلع فلان عن فلان أي كف عنه .
وفي الحديث : بئس الماء القلعة لا تدوم لصاحبها لأنه متى شاء ارتجعه .
< / كلمة = قلع > < / كلمة = قلعت > < / كلمة = قلع > < / كلمة = القالع > < / كلمة = المقلوع > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = أقلعوا > < / كلمة = المقلعة > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = أقلعت > < / كلمة = أقلعت > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = القلعي > < / كلمة = القلعي > < / كلمة = القلعة > < / كلمة = القلاع > < / كلمة = قلاعة > < / كلمة = أقلع > < كلمة = لعق > < كلمة = اللعوق > < كلمة = الملعقة > < كلمة = اللعقة > < كلمة = اللعقة > < كلمة = اللعاق > < كلمة = فاللعوق > لعق : اللعوق : اسم كل شيء يلعق ، من حلاوة أو دواء .
لعقته ألعقه لعقا ، لا تحرك مصدره لأنه فعل واقع ، ومثل هذا لا يحرك مصدره ، وأما عجل عجلا وندم ندما فيحرك ، لأنك لا تقول : عجلت الشيء ولا ندمته لأن هذا فعل غير واقع .
والملعقة : خشبة معترضة الطرف يؤخذ بها ما يلعق .
واللعقة : اسم ما تأخذه بالملعقة .
واللعقة : المرة الواحدة فالمضموم اسم .
والمفتوح فعل مثل اللقمة واللقمة والأكلة والأكلة .



[1] كذا في ص وط و س أما في م : القلع .
[2] البيت لابن أحمر كما في معجم المقاييس والمحكم واللسان والرواية . تفقأ فوقه القلع السواري .

166

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست