نزائع للصريح وأعوجي * من الخيل المقزعة العجال وسهم مقزع خفف ريشه والقزع : السهم الذي خف ريشه . وكبش أقزع ، وشاة قزعاء : سقط بعض صوفهما . والفرس يقزع بفارسه : إذا مر يسرع به . وفي الحديث [1] : يخرج رجل في آخر الزمان يسمى أمير الغصب له أصحاب منحون مطرودون مقصون عن أبواب السلطان يأتونه من كل أوب ، كأنهم قزع الخريف ، يورثهم الله مشارق الأرض ومغاربها وقال في وصف السحاب : وهاجت الريح بطراد القزع ونهى عن القزع وهو أخذ بعض الشعر وترك بعضه < / كلمة = قزع > < / كلمة = القزع > < / كلمة = القزع > < / كلمة = مقزع > < / كلمة = المقزع > < / كلمة = مقزع > < / كلمة = القزع > < / كلمة = أقزع > < / كلمة = قزعاء > < / كلمة = يقزع > < / كلمة = القزع > < كلمة = زعق > < كلمة = الزعاق > < كلمة = أزعق > < كلمة = زعقة > < كلمة = زعاق > < كلمة = مزعوق > < كلمة = الزعقوقة > < كلمة = مزعوقة > < كلمة = زعقت > زعق : الزعاق : ماء مر غليظ . وأزعق القوم : أي حفروا فهجموا على ماء زعاق . قال علي بن أبي طالب : دونكها مترعة دهاقا * كأسا زعاقا مزجت زعاقا [2] وبئر زعقة : ملحة الماء . وطعام زعاق : مزعوق : أي كثر ملحه فأمر . والزعقوقة : فرخ القبج ، ويجمع الزعاقيق ، وأنشد : كأن الزعاقيق والحيقطان * يبادرن في المنزل الضيونا ( ويقال : أرض مزعوقة ومذعوقة وممعوقة ومبعوقة ومشحوذة ومسحورة ومسنية بمعنى واحد أي أصابها مطر وابل شديد . وزعقت الريح التراب : أثارته ) [3] .
[1] جاء في اللسان ( قزع ) . وفي حديث علي حين ذكر يعسوب الدين فقال : يجتمعون إليه كما يجتمع قزع الخريف ، . وكذلك في القاموس . وقد وهم الجوهري فنسب الحديث إلى الرسول ( ص ) . [2] جاء في أساس البلاغة ( زعق ) : ويروى لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم حنين البيت : . [3] ما بين القوسين زيادة من ك .