* ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ ) * [1] ، وقال الأعشى [2] : < شعر > وهو الدافع عن ذي كربة * أيدي القوم إذا الجاني اجترح < / شعر > وقال طالب بن أبي طالب [3] : < شعر > ألا إن كعبا في الحروب تخاذلوا * فأردتهم الأيام واجترحوا ذنبا < / شعر > معناه : واكتسبوا . < فهرس الموضوعات > معنى قولهم : ما في الدار صافر < / فهرس الموضوعات > وقولهم : ما في الدار صافر قال أبو بكر : فيه قولان ؛ يقال : ما في الدار شيء يصفر به ، قالوا : فمعنى صافر مصفور ، كما يقال : ماء دافق ، فيكون معناه : ماء مدفوق ، وسر كاتم معناه : سر مكتوم . والقول الثاني أن يكون المعنى : ما بالدار أحد . قال الشاعر : < شعر > خلت المنازل ما بها * ممن عهدت بهن صافر [4] < / شعر > < فهرس الموضوعات > معنى قولهم : ما في قلبي من الشيء حزّاز < / فهرس الموضوعات > وقولهم : ما في قلبي من الشيء حزّاز وقال أبو بكر : معناه : ما في قلبي منه حرقة وحزن . قال الشماخ [5] : < شعر > فلما شراها فاضت العين عبرة * وفي النفس حزّاز من اللوم حامز < / شعر > ويقال : في قلبي على فلان ضغن وحقد وترة ووغم ووغر . قال الأعشى [6] : < شعر > يقوم على الوغم في قومه * فيعفو إذا شاء أو ينتقم < / شعر > ويقال : في قلبي عليه تبل . قال نصيب [7] :