ه‌ : ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصاصُ في القَتْلى ) [1] .
و : وما مِنْ يد إلاّ يَدُ اللهِ فَوقَها * سَقَتْكَ الغَوادي مِرْبَعَاً ثُمَّ مِرْبَعَا 11 - اذكر مثالا يصلح للاستعارة وللمجاز المرسل .
12 - بَيّن نوع الاستعارة في الأمثلة الآتية :
ألف : ( كتابٌ أنزلناه إليك لتُخرج النّاسَ من الظّلماتِ إلى النّورِ ) [2] .
ب : ( فَأذاقها اللهُ لباسَ الجوعِ والْخَوفِ ) [3] .
ج : ( واخفض لهما جَناحَ الذّلّ مِنَ الرّحْمَةِ ) [4] .
د : إنّ هذا العلم عليه قُفْلٌ ومفتاحُهُ المْسألَة [5] .
ه‌ : المُؤمنُ مِرآةُ المؤمنِ [6] .
و : ذَمَّ أعرابيّ قوماً فقال : أُولئكَ قَوْمٌ يَصُومُونَ عن المعروف ويَفطُرُونَ على الفحشاء .
13 - حوّل هذه الاستعارة إلى التّشبيه :
فَأمطرت لُؤْلؤاً مِن نرجس وسَقَتْ * ورداً وعضَّت على العنّاب بالبردِ 14 - حوّل هذا التّشبيه إلى الاستعارة :
( وَلَهُ الجوارِ الْمُنشئاتُ في البحرِ كالأعلامِ ) [7] .

[1] البقرة
[2] الآية 178 . ( 2 ) إبراهيم ( 14 ) الآية 1 .
[3] النّحل ( 16 ) الآية 112 .
[4] الإسراء ( 17 ) الآية 24 .
[5] الأُصول من الكافي : ج 1 ص 40 الحديث 3 نشر دار الأضواء .
[6] بحار الأنوار : ج 74 ص 269 الحديث 1 .
[7] الرّحمن ( 55 ) الآية 24 .

219