responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البليغ في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الشيخ أحمد أمين الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 235


السّؤال والتّمرين 1 - بيّن الأصليّة والتّبعيّة .
2 - ما هي قرائن التّبعيّة ؟
3 - وضّح المطلقة والمرشَّحة والمجرّدة .
4 - ما هو المجاز المركّب ؟
5 - بيّن التّمثيل على سبيل الاستعارة .
6 - اذكر شرائط حُسن الاستعارة .
7 - ما المراد من المجاز في الإعراب ؟
8 - بيّن الاستعارة الأصليّة في هذا البيت :
فَأمْطَرَتْ لُؤلُؤاً مِنْ نَرْجِس وسَقَتْ * وَرْدَاً وعَضَّتْ عَلَى العَنّابِ بالبَرَد 9 - وَضِّح الاستعارة التّبعيّة الّتي جاءت في الحرف :
ألف : ( قالوا تاللهِ إنّكَ لفي ضَلالِكَ القديم ) [1] .
ب : ( إنّكَ لعلى خُلُق عظيم ) [2] .
10 - بيّن الاستعارة التّبعيّة الّتي تكون في المشتقّ :
ألف : وَلَئِن نَطَقْتُ بِشُكْرِ بِرِّكَ مُفصِحَاً * فَلسِانُ حالي بالشّكايةِ أنْطَقُ ب : دَقّاتُ قَلْبِ المَرْءِ قائلةٌ لَهُ * إنَّ الحَياةَ دَقائِقُ وثَوانِ



[1] يوسف ( 12 ) الآية 95 .
[2] القلم ( 68 ) الآية 4 .

235

نام کتاب : البليغ في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الشيخ أحمد أمين الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 235
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست