responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمام علي الرضا ورسالته في الطب النبوي نویسنده : محمد علي البار    جلد : 1  صفحه : 27


< فهرس الموضوعات > من سنن النسائي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من سنن الترمذي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من سنن ابن ماجة < / فهرس الموضوعات > الله صلى الله عليه وسلم : عليا وفاطمة وحسنا وحسينا ، فقال : ( اللهم هؤلاء أهلي ) .
ثم أورد الإمام مسلم حديث غدير خم الذي رواه زيد بن أرقم وهو حديث الثقلين والولاية لعلي وقد تقدم .
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : ( خرج النبي صلى الله عليه وسلم وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ثم قال ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) .
مناقب الإمام علي في سنن النسائي : عن زر بن حبيش قال : سمعت عليا رضي الله عنه يقول : ( والذي خلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمين إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ) .
مناقب الإمام علي في سنن الترمذي : حديث زيد بن أرقم ( الثقلين والولاية لعلي ) وقد تقدم . وحديث عمر بن أبي سلمة في قوله تعالى ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) وقد تقدم .
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحبوا الله لما يغذوكم من نعمة وأحبوني بحب الله وأحبوا أهل بيتي بحبي ) .
عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي وفاطمة والحسن والحسين :
( أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم ) .
عن بريدة قال : ( كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ومن الرجال علي ) .
عن عائشة رضي الله عنها سئلت : أي الناس كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : فاطمة . فقيل : من الرجال ؟ قالت : زوجها ، إن كان ما علمت صواما قواما .
مناقب الإمام علي في سنن ابن ماجة : عن علي كرم الله وجهه قال : ( عهد إلي النبي الأمي صلى الله عليه وسلم أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ) .

27

نام کتاب : إمام علي الرضا ورسالته في الطب النبوي نویسنده : محمد علي البار    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست