5 - أن يكون كثير العشب والأشجار ، بحيث لا يقع النظر فيه إلا على الخضرة [1] . 6 - أن لا يكون في منخفض من الأرض ، كوادٍ ، ونحوه [2] . 7 - أن يكون في المدينة [3] . 8 - أن يكون بعيداً عن أماكن الضوضاء والضجة ، كالشوارع المزدحمة ونحوها [4] . 9 - جودة المنظر الطبيعي العام الذي يشرف عليه [5] . 10 - هذا . . بالإضافة إلى لزوم كون المحيط نقياً وسالماً ، فلا يكون في
[1] الكافي ج 8 ص 349 ، والمحاسن للبرقي ص 375 و 14 و 622 وعيون أخبار الرضا ج 2 ص 40 ، ومن لا يحضره الفقيه ج 2 ص 195 والوسائل ج 8 ص 324 و ج 3 ص 589 و ج 14 ص 38 وقصار الجمل ج 2 ص 287 ومكارم الأخلاق ص 253 ، وتحف العقول ص 306 والخصال ج 1 ص 92 و ج 2 ص 58 ، والبحار ج 76 ص 265 و 141 و 322 و ج 62 ص 44 ، و ج 78 ص 320 عن المزار الكبير وغيره . [2] من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 193 ومكارم الأخلاق ص 267 و 265 والبحار ج 76 ص 265 عن المزار الكبير والوسائل ج 8 ص 316 و 317 عن المحاسن للبرقي ص 364 وقصار الجمل ج 1 ص 316 . [3] البحار ج 76 ص 277 عن دعوات الراوندي . [4] سيأتي بعض ما يدل على ذلك . . [5] فقد روي عن علي ( عليه السلام ) قوله : وأعوذ بك من . . وسوء المنظر في الأهل والمال . راجع نهج البلاغة بشرح عبده ج 1 ص 92 ، ومستدرك الوسائل ج 2 ص 26 و 27 وراجع : البحار ج 76 ص 293 و 236 و 237 و 242 وفي هامشه عن أمان الأخطار ص 30 وغيره .