نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 434
حكمك على الأشخاص مهما كانت عقائدهم وأفكارهم مؤلمه بالنسبة لك ! فأجابه Mqm : أكرهه في الله تعالى لا أكثر . على العموم تقول إن الحوار لم ينته ! أي حوار هذا ، والكاتب يهرب ، ألا ترى الساحة ممتلئة بالمواضيع ! وكتبت له بتاريخ : 21 / 7 / 2002 : الأخ نون ، قلت إن الحوار لم ينته ، فإن كنت منصفاً ، فاحسب منذ هروب عبد الرسول من الموضوع المتفق عليه ، وكم موضوع فتح ، وكم مداخلة كتب ، وكم عبارة غير مناسبة هاجم فيها واتهم ؟ ! ثم أكتب له تنبيهاً ، وأعطه مهلة ليتابع النقاش في الموضوع المتفق عليه . ثم أن لم يستجب أعطه تحذيراً ، ثم إن لم يستجب ، أصدر عليه حكماً واضحاً قاطعاً . هذا إذا كنت منصفاً عادلاً غير متحيز له . صلوات الله على أمير المؤمنين عليه السلام : جاءه ولدان بيد كل منهما لوح كتبا عليه ، فقالا له يا أمير المؤمنين أحكم بيننا ، أينا خطه أحسن ؟ فجلس عليه السلام وتربع وقال : هذا مجلس قضاء ، أعطياني لو حيكما ! وكتب له ظافر : الأخ نون : متى يصدر حكمك يا أخي ، لا زلنا ننتظر وأتمنى أن لا ننتظر طويلاً . ألا ترى الكاتب يفر من مكان إلى آخر ويترك الأسئلة معلقه ، فهل هذا هو المنهج العلمي ؟ ! ألا تتفق معي بأن من يطرح موضوعاً بمثل هذه الأهمية يجب أن يتقبل كل الأسئلة والرد عليها ؟ ! وسأله عمار البغدادي : أخ نون ، سؤالان أريد الإجابة عنهما بصراحة :
434
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 434