نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 420
ويتنكر في عشرات الأسماء ليقتنص معلومة من هنا ، وأخرى من هناك ، ليؤسس بها سيناريو شريراً يتهمك فيه كذباً وزوراً بكل نقيصة ؟ كيف نتحاور مع من يتهمنا بالكفر ، ويعتبرنا أشر من اليهود ؟ كيف نتحاور في منتدى خصص لمهاجمتنا جميعاً ؟ كل من عداهم فهو كافر ! ! وحتى فيما بينهم فهم كما يقال " عد واغلط " . . فهذا مدخلي ، وذاك جامي ، وذلك سروري ، وقطبي . . و . . و . . ولا تنتهي التصنيفات ودوائر الشر ، والاتهامات المعلبة سابقة التجهيز ! ومن هؤلاء خرج قتلة الأطفال في مصر ، وفي الجزائر ، وفي السودان ، وفي أفغانستان . . هؤلاء هم ما بعد الوهابية ، أو السوبر وهابية . . هل تعتقد أنك في الحوزة لتختلف مع مجتهد ما ، ثم لا تلبث أن تتزاور معه وتوده وتصاهره ؟ جرب يا أستاذ أحمد . . فلا بد لك من أن تخوض غمار المعركة وما علينا قلناه لله وللتاريخ . . وحظاً موفقاً مع الملائكة والصوارم وغيرهم ) ! أقول : قول الدكتور مالك : ( هؤلاء هم ما بعد الوهابية أو السوبر وهابية ) قولٌ بليغ يقصد به أنهم التطور النوعي للوهابية . ومقصوده بالملائكة : الملاك الطائر ، وهو عائض الدوسري ، وله معه قصص ! وبالصوارم : المسمى الصارم المسلول ، وهو صاحب موقع ( أنا المسلم ) وهو شيخ متعصب ، ذو طبيعة عدوانية ! ( (
420
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 420