نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 40
وكتب ظافر : الأخ نون : متى يصدر حكمك يا أخي ؟ لا زلنا ننتظر ، وأتمنى أن لا ننتظر طويلاً ، وأخرى يا أخي : ألا ترى الكاتب يفرُّ من مكان إلى آخر ويترك الأسئلة معلقه ، فهل هذا هو المنهج العلمي ؟ ! ألا تتفق معي بأن من يطرح موضوعاً بمثل هذه الأهمية ، يجب أن يتقبل كل الأسئلة والرد عليها ؟ وأظن أنه من الواجب الأخلاقي أن يرد على الأسئلة ، أو يعلن أنه غير قادر على ذلك فيعتذر . . . وكان الله يحب المحسنين . وكتب وعد العراقي معيداً سؤاله للاري : قلتَ : ( طبعاً لا أومن بالنبي محمد خالقاً وشريكاً مع الله ، ولا أؤمن بالله العاجز عن الخلق الذي يؤمن به المفوضة . . . هل تستطيع أن تبرهن أن العاملي يعتقد هذا . . . أنا وعد العراقي أومن بأن النبي صلي الله عليه وآله يعلم الغيب باخبار وليس ذاتاً . هل أنا مشرك عندك ؟ ) . انتهى . فغاب لاري ولم يجب ! ! فكتب ظافر بتاريخ : 11 / 12 / 2003 : لقد ذهب الحمارُ بأمِّ عَمْروٍ فلا رجعت ولا رجع الحمارُ قال العاملي : يقصد ظافر بقوله لنون : ( متى يصدر حكمك يا أخي ؟ ) حكمه على لاري بالهرب من نقاشه معي ، في موضوع الغلو والتقصير ، لأني اخترت ( نون ) وهو صديق لاري ليكون حكماً بيني وبينه ، وقد رضي به لاري كما سيأتي . ( (
40
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 40