نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 338
في هذه الساعة ولكني أعدكم بالإجابة عليها في المستقبل أن شاء الله . . ومن شاء المزيد من الحوار فليتفضل بزيارة منتدى الشورى للحوار . . . وكتب له أحدهم : الأستاذ الكريم أحمد الكاتب . . السلام عليكم وحياك الله . . أرحب بك هنا . يفرحنا كثيراً أن يوجد من يحمل هذا الفكر الباحث عن الحقيقة وأنت تمثل هذا التوجه . بدايةً لا أخفي إعجابي بمناقشاتك للعاملي والتلميذ ، بل أنت تناقش كل من هناك وكلهم ضدك . بصراحة اتضح لي مدى الضعف الذي يحمله أولئك مقابل الفكرة الصحيحة التي لا يوافقونك عليها . سؤالي : لماذا يحرص أهل الحوزات على أن لا يناقشهم أحد . ولماذا يصرون على أنهم يملكون الحقيقة ، ولهذا يصفونك حين ألجمتهم بالحقائق بأنك ضال مضل . وهل صحيح أنه لا يوافقك على كلامك أحد كما يقولون ؟ السؤال الآخر : هل تعجبك مشاهد الدماء في عاشوراء ؟ آخر سؤال : ما رأيك بالشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ؟ شكراً لك أستاذ أحمد ، وأتمنى لك تواجداً طيباً معنا هنا . أعذرني طولت عليك ، وحقك إني ما أتعبك أيها الكريم . ولو أتيتني في بيتي لذبحت لك جمل . وكتب أحد مراقبي الموقع : أرجو منكم الاهتمام بالأستاذ أحمد الكاتب ، فهو مكسب لهذا المكان ولرواده الكرام . وأجاب لاري : كان العلماء الشيعة سابقاً يحرمون التقليد في الأصول والفروع ، ويوجبون الإجتهاد على جميع الناس ، ولكن الأمة الإسلامية أصيبت بالانحطاط في العصور المتأخرة ، حتى أخذ كثير من العلماء يقلدون في الأصول قبل الفروع
338
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 338