نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 322
وكتب رافد : أبا أمل : إذا أمكن بعض الأسئلة المستعجلة وهي : 1 - ما هو موقفكم من قضية عدالة الصحابة 2 - ماذا يشكل لك موقف الزهراء ( عليها السلام ) وغضبتها على أبي بكر ووفاتها سلام الله عليها على ذلك . 3 - من هو إمام زمانك وهل تؤمن بحديث وجوب البيعة في حياة المسلم 4 - ما هو موقفك بالنسبة للوضوء هل تتبع الرأي الشيعي أم السني ؟ وكذا بالنسبة للجمع بين الصلاتين والسجود على ما يصح عليه السجود . 5 - هل لكم مرجعية خاصة في مستحدثات المسائل أم تعتمد على رأيك الشخصي ؟ وكتب وعد العراقي : جواب السؤال الأول : نعم أعتبرها يقيناً لأن حب معاوية أعماني لا أرى معه الخطأ ! جواب السؤال الثاني : أحكمها بسنة الشيخين التي رفضها علي عليه السلام وأعطي زوجتي منصب الإفتاء كما كان لعائشة . جواب الثالث : معبودي له يد . له عينين . ليس أعور . له رجل يضعها في جهنم . كان في عماء ! ! له وجه يكشف يوم القيامة . أراه يوم القيامة . يضحك هاهاها . يجلس . . يذهب . يعود . . له صوت . . له كرسي على شكل سرير . الخ . جواب الرابع : لا أعتقد بالعصمة المطلقة . كيف أعتقدها وقد ذكر لي البخاري ( أو مسلم ) أصح كتاب أن الرسول ينسى فيذكرونه ! وأنه يسب ويلعن الصحابة دون استحقاق ، وأنه يخادع الناس ( يقشمر ) يقول لهم لا تلقحوا النخل فلا يخرج تمر المساكين ! وأنه يجيز مزمار الشيطان بعد أن وصفه أبو بكر بمزمار الشيطان وأنه يبول في زبالة القوم ( سباطة يعني زبالة ) وأنه وأنه .
322
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 322