نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 317
في منصب أم لا ؟ وهل تخبرنا ماذا تتوقع لنظام حكمك بعد سنة أو سنتين ؟ السؤال الثالث : صف لنا معبودك ، وهل صفاته عين ذاته ، وهل هو موجود في كل مكان ، أو في مكان خاص ؟ وهل تثبت له الصفات غثبات حسياً كابن تيمية أم تنزهه كأهل البيت عليهم السلام . السؤال الرابع : هل تعتقد بالعصمة المطلقة لنبينا صلي الله عليه وآله قبل البعثة وبعدها ؟ أم بالعصمة في خصوص تبليغ الرسالة ؟ الخامس : ما رأيك في الصحابة هل هم عدول ، وهل كلامهم حجة شرعية ، وهل روايتهم صحيحة يجب الأخذ بها ، خاصة أبو بكر وعمر وعائشة وحفصة وعثمان ؟ السادس : ما رأيك في السقيفة ، هل كانت شور ى ، أو عملاً قبلياً لأخذ السلطة ؟ السابع : ما رأيك في المذاهب ، هل يختار المسلم منها أي مذهب يشاء ، وأي فتوى يشاء ، سواء كان مجتهداً أو عامياً ؟ الثامن : ما هو منهجك في تصحيح الأحاديث والآثار والتاريخ وتضعيفها هل تقبل بتوثيق السنة ، أو الشيعة ، أو تجتهد أنت في كل راو . . وما هو ميزان الترجيح عندك إذا وجد في الراوي من يوثقه ومن يضعفه ؟ ! وكتب ابن أبي التراب : مولاي العاملي يرجى إعطاءه اختيارات ، أو السماح له بالاتصال بصديقه أحمد المهري ( المهاجر ) ! وكتب أحمد الكاتب : المدعو عاملي : لو كنت تملك قليلاً من الجرأة والشجاعة لتتبنى ما تكتب هنا وتتحمل مسؤولية ما تقول ، لكنت أعلنت عن
317
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 317