نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 298
وهذا المبدأ يطبق في كل أنواع الحوارات كالحوارات التي تدور بين الشيعة الإمامية والسنة ، الشيعة الإمامية والزيدية ، المالكية والحنابلة ، الشوافع والحنفية ، المسلمين والمسيحيين ، المسلمين واليهود . . الخ . أما أن نحاور شخصاً يقول أنا شيعي ويتبرأ من الشيعة ! ويقول أنا سني ويتبرأ من السنة ! بل يتبرأ من كل مذهب وكل تراث ! فكيف سنحجه وبماذا ؟ وهل تصح المحاورة معه ؟ ! فهو يحاجنا بكتبنا وليس لديه كتب نستطيع أن نحاجه بها ! أرى أن تدعوه تائهاً فلا جدوى من الحوار مع من لا تراث عنده . هذا رأيي وأعتذر حيث من مثلي هو من يحتاج إلى النصيحة منكم ، وسلمكم الله . وكتب محمد يعقوب : إنني مع الأخ المستفسر الهادئ كما أوردت ذلك في مقال بعنوان : لماذا البحث مع أحمد الكاتب ؟ ولسماحة شيخنا العاملي حفظه الله تعالى ووفقه حكمته . وكتب العاملي : شكراً للأخ الهادئ على ملاحظته ، أوافقك والأخ محمد على أن النقاش معه عديم النتيجة العلمية لأنه لا علم عنده ولا منهج ولا أصول مناقشة . وقد انكشف لكثيرين أنه لا يملك منهجاً ، لا سنياً ، ولا شيعياً ، ولا حتى غربياً ، ولا حتى عادياً عامياً . . فهو حَطَّابٌ فَرَّار ! وقد ظهر جهله وعناده ، ومراوغته . نعم ينبغي مناقشته لإثبات أنه لا منهج له ، ولا أصول أولية للبحث ، وفضح مستواه ، حتى لا ينغش به من لا يعرفه .
298
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 298