responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 294


قليل أن يأمر الله الأمة الإسلامية أن تتلقى منهم معالم دينه إلى يوم القيامة ؟ !
لماذا هربت من هذه الحقيقة الصارخة ، دون أن تعطي رأيك فيها ؟
وسألت : ( ما هي بقية الحقوق ؟ هل هي الإيمان بنزول الوحي عليهم والإيمان بشراكتهم مع الله ) ؟
الجواب : تعبيرك بالشراكة مرض يهودي ! فالملائكة لهم دور في فعاليات الله في الكون ، فلماذا لم تسمهم شركاء ؟ ! والنبي وآله صلي الله عليه وآله أفضل من الملائكة ! فلا تهرب مرة أخرى ، ولا تهرج كالسلفية بالشراكة لمن هم عبادٌ مكرمون .
وسألت : ( ثم من هم أهل البيت هل يمكن أن تعرفوهم لنا بالتحديد ؟ وإذا كان أصحاب الكساء هم أهل البيت ، فكيف تلحقون بهم بقية الأئمة ) ؟
الجواب : إن كنت مسلماً فلا بد أن تؤمن بحديث الكساء الذي روته صحاح الطرفين ؟ ! ولو فهمت معنى تحديد النبي لأهل بيته بهم صلي الله عليه وآله ، لانحلت نصف مشكلتك ! ولكنك معاند مجادل ، لا تريد أن تفهم !
وسألت : ( ولماذا تخصون بهم أولاد الحسين فقط ؟ ) الجواب : نحن أتباع النص النبي صلي الله عليه وآله ثم نص الإمام المعصوم عليه السلام . بينما أنت تابع للفلسفات العقلية بل الهوائية ! وقد ثبت عندنا عن النبي صلي الله عليه وآله أنه قال : علي وفاطمة والحسن والحسين ، وتسعة من ذرية الحسين آخرهم المهدي عليهم السلام .
وسألت : ( وقلت : " لو كنت منصفا لاكتفيت بوجوب اتباعهم وأخذ القرآن والسنة منهم لا من غيرهم . وأنت الذي قلت في مداخلة أخرى : نعرف حقوق أهل البيت بالقرآن والسنة والعقل ؟ ) .

294

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست