نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 281
واسطة لبعض فعالياته دونهم ؟ ! ثم تقول إن الغلاة وضعوا روايات دور النبي صلي الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام في الكون فهل قرأتها ، وهل درستها ، وهل عندك قدرة على التصحيح والتضعيف ؟ ! هل عندك قدرة على إيراد خمسة منها ونقدها ؟ ! لكن على قدر الإفتضاح يكون التخبط والهرووووب ! ! ما زالت أسئلتي في هذا الموضوع ، في إنتظارك . . أيها الهارب ! وكتب لاري : كتب العاملي ما يلي : ( الأخ شفق ، بما أن تصحيح الأحاديث وتضعيفها أمر تخصصي ، فأخبرني عن المرجع الذي تقلده ، حتى أعطيك رأيه في أحاديث خلق نور الأئمة عليهم السلام قبل الخلق . . عسى أن يقنعك أو تترك تقليده ! وأرجو أن ترجع إلى مرجع من مذهبك في الموضوع ) . السؤال : منذ متى كان الإعتقاد بالتقليد ؟ ومن يقول أن المراجع الذين تشير إليهم قد اجتهدوا أساساً في هذه الأمور العقدية ؟ وأين إنتاجهم ؟ وإذا كان شيخ ما قد وقع في مستنقعات الغلاة المظلمة ، وصور الإعلام منه مرجعاً للتقليد ، فهل يجوز للمسلمين الذين يقرأون القرآن ويصطدمون بأفكاره المتطرفة أن يراجعوه في ما يدعي من تخصص في علم الرجال ، وهو لم يفعل إلا التقليد ؟ وإذا قلنا له لماذا لا تجتهد في هذه المسألة أو تلك ، يقول إنها ضرورية وبديهية ومسلمة ولا حاجة لصرف الوقت عليها بالاجتهاد . وكتب العاملي : ما زلنا ننتظر . . من رأى منكم الهارب ؟ ! أعاده الله إلى موضعه !
281
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 281