نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 252
ويريد جمعهم على المشتركات . . لما مد يده إلى عقائد الشيعة وسفهها ! فهل هذا العمل من أجل وحدة المسلمين ؟ ! ونقطة أخرى مهمة ، حيث يُظهر أن اهتمامه بالسياسة فقط لا بالدين ! ولذا لا يميز بين العقيدة وبين العمل السياسي ! ! وثالثة ، لو كان يفهم عقيدة الشيعة بالإمام المهدي عليه السلام لأدرك أنها عامل إيجابي وقاسم مشترك بين المسلمين ، فكلهم يؤمنون بالبشارة النبوية ويتطلعون بأمل إلى المهدي الموعود على لسان نبيهم صلي الله عليه وآله ، بقطع النظر عن أنه ولد أو سيولد . إن نبض الأمة اليوم هو التطلع إلى المهدي الموعود عليه السلام حتى الوهابيين ! والشاذ عن الجميع هو عبد الرسول لاري ! لأنه ينكر بشارة النبي بالمهدي حتى في مصادر السنيين ! فهل المخلص لأمة تتطلع جماهيرها لابن نبيها الموعود ، يخدم وحدتهم بإنكاره ؟ ! اللهم ارزقه قدراً من العقل . وكتب جهاد : ألم يدع أحمد الكاتب أنه يأخذ بما اتفق عليه المسلمون جميعاً ، ويشكك في البقية حتى يثبت له صحتها ؟ ! إذن لماذا ينكر فكرة القائم عجل الله له الفرج ؟ ! وكتب noon 11 ، بتاريخ : 10 / 7 / 2002 : الإخوة الأعزاء : لا شرط على من يدير الحوار أن يكون قاضياً بين الطرفين ، بل هذه المهمة متروكة للقارئ الفطن الذي يختار أي الطرفين هو أقرب إلى الفهم الصحيح ، وليس بالضرورة أن ينتهي الحوار إلى غالب ومغلوب . . الأخ أحمد الكاتب : قولك : أما شرطي للأخ العاملي . . . ففيه شئ من التعجيز لأن الشيخ العاملي يجب أن يلتزم بإجماعات ومتواترات طائفته ، إلا أن يكون النقاش
252
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 252