نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 216
سؤالي للنسر : هل الذين يتركون حتى مجرد الصلاة عليهم خوفاً أو تقرباً إلى الحكام ، غير مقصرين في حقهم ؟ ! وهل تستعمل أنت هذه التقية مثلهم ؟ ! وكتب النسر بتاريخ : 2 / 7 / 2002 : عاملي ، إتق الله واذكر الحق ولو على نفسك ! الصلاة على الآل وردت بها أحاديث نبوية ، وحجية القرآن أتمُّ وأقوى من حجية السنة ، وقد ورد لفظ القرآن لتعليمنا بالكيفية دون لفظ الآل ! فهل تراه محرفاً ! ! ( صَلُّوا عليه وسَلِّمُوا تسليما ) ! ! وهب أن لفظ الآل جزء من الصلاة ، فهل الآل هم آل علي رضي الله عنهم من ولد فاطمة فقط ، أم أن الآل مفهومه أوسع من ذلك ؟ ! رغم أنني أعتقد أن لفظ الآل وعدمه في الصلاة الإبراهيمية أو غيرها ، هو فرق بين مفضول وفاضل ليس أكثر ، وأشك في الجزئية . . . وأما مداهنة بني أمية فحصوله من الشيعة أكثر من السنة ، هذا على شرطك في المداهنة ومعناها . وكتب محمد المفيد : حضرة الشيخ العاملي : لقد مر علي في بعض كتب الشيخية الموجودين في الكويت هذا النص المنسوب للأئمة ، وأظنه للصادق عليه عليهم السلام : الناصبة أعداؤكم والمقصرة أعداؤنا . ولقد بحثت عن هذا النص في كتبنا فلم أجده بعينه ، فهل مر عليكم بحسب إطلاعكم ؟ ولقد جاء في الكافي مصطلح المقصرة الذين مروا بأحد الأئمة عليهم السلام في حرم مكة ، وقد حمل محقق الكافي المصطلح على تقصير الحج ، وأظن حمله على المعنى محل الكلام أولى . . أرجو إفادتنا يا شيخنا الجليل ولك الشكر الجزيل .
216
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 216