نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 214
وكتب ابن أبي التراب : مولانا العزيز العاملي والإخوة الأعزاء : أسعد الله أوقاتكم . القضية ليست قضية عدم معرفة النبي صلي الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام حق معرفتهم . لا ليس هذه هي القضية يا مواليَّ الكرام ، وإنما القضية أكبر من ذلك بكثير . القضية عند القوم قضية القيادة والزعامة الدينية . . . الخ . وكتب المأوى : ولكن الأكثر عجباً أن يتهمك من هو على دينك بذلك ، بل بالكفر عندما تذكر له مقاماً من مقامات أهل بيت العصمة عليهم السلام حينما لا يتحمله عقله وتراه يرفضها بكل مالديه من قوه دون دليل واحد يحجك به ، وهم عليهم السلام الذين قالوا : ( قولوا فينا ما شئتم ونزهونا عن الربوبية ولن تبلغوا ) . جعلك الله ممن يرتشف حب محمد صلي الله عليه وآله وأهل بيته ارتشافاً . وكتب النسر ، وهو سلفي : عجبي كل العجب . . أكلّ ما نقلته الشيعة لا يرضي العاملي ، وليس غلواً لديهما زال نوعاً من التقصير ! الحمد لله على العافية . < شعر > الله يا أيدٍ بحجرةِ أحمدٍ تًرباً على وجه الرسول تُهيلُ أعلى المكارم والفضائل والتُّقى أعلى محمدٍ التراب يسيلُ أبلالُ أخبرني فإني حائرٌ عند الأذان بلالُ كيف تقولُ ؟ أتطيق لا تبكي ولا تأسى إذا ذُكِر الرسول ولم يُجبْكَ رسولُ ! يا عين جودي بالدموع وبالدِّما ولْتجرِ من غُررِ الشؤون سيولُ الدمع فاض من العيون جداولاً والنفس من جزعٍ عليك تسيلُ < / شعر >
214
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 214