نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 209
إنتظاره وعدم جواز القيام بمهماته التنفيذية ، وعدم قول الشيعة في القرون الأولى بنظرية ولاية الفقيه كما ادعى السيد محمد منصور ، وإن القول بولاية الفقيه كان ثورة في الفكر الشيعي وتحرراً من الالتزام بنظرية الانتظار أو النظرية الإمامية التي كانت تشترط صفات العصمة والنص والسلالة العلوية الحسينية في الإمام ، وبالتالي فنحن لم نخرج عن الموضوع الذي نتحاور حوله الآن ، ولا داعي لمسحه . ثم كتب له المشرف العام في : 22 / 12 / 1999 : الأستاذ / أحمد الكاتب : بعد التحية والإلترام . . للأسف أيها " الكاتب " لم نرك جاداً في الحوار ! طريقتك في إنزال المواضيع من كتابك ما أسهلها ! ولكنك تتغافل الذين يحاورونك وحتى الآن لم تجبهم ! المهم عند القراء الحوار العلمي أيها " الكاتب " ! مع تحيات / المشرف العام . وكتب له التلميذ : نعم يا أحمد الكاتب من السهل عليك أن تقص وتلصق مما كتبته سابقاً ، ولكن إلى الآن تتهرب من الحوار ! فإذا كان هدفك هو أن يقرأ القراء ما كتبته من مغالطات وشبهات واهية ، فلا تتعب نفسك في القص واللصق ، وأرشدهم إلى عنوان موقعك ، ومن يريد منهم أن يقرأ سيقرأ ذلك . فقد أثبتنا لك بالدليل الذي لم تستطع إلى الآن أن ترده ومن خلال الدليل الروائي الصحيح ولادة الإمام المهدي عليه السلام ووجود ابن للإمام الحسن العسكري عليه السلام وأنه هو المهدي عليه السلام وأنه هو الثاني عشر . ولكي نخوض في نقاط أخرى لا بد أن ننتهي من الدليل الروائي
209
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 209