responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 115


< فهرس الموضوعات > الأخ جعفري يكشف عدداً من خيانات لاري < / فهرس الموضوعات > الأخ جعفري يكشف عدداً من خيانات لاري كتب الأخ جعفري ، وهو أحد الفضلاء من السعودية موضوعاً بعنوان : الأمانة العلمية لدى أحمد الكاتب ، وأرسله له فلم يجب عليه ، ووضعه له في شبكة الحق وهجر ، وبقي لاري مكابراً ، يجيبه بالتحقير والتجني ! وخلاصة بحثه :
< فهرس الموضوعات > الخيانة الثالثة < / فهرس الموضوعات > الخيانة الثالثة أنه كذب على الإمام الباقر عليه السلام ، فزعم في كتابه / طبعة دار الجديد أن الإمام الباقر عليه السلام نهى أخاه زيداً رحمه الله عندما أراد الخروج على السلطة واحتج عليه بالعلم ولم يحتج عليه بالنص ! قال في / 38 : ( ولكنه يعبر عن احتجاج الإمام الباقر على أخيه زيد بالعلم قبل نشوء نظرية النص أو الوصية في الإمامة ) . والكاتب كاذب ، لأنه حذف فقرة صريحة في أن الإمامة لا تكون إلا بالنص ! وهي : ( أتريد يا أخي أن تحيي ملة قوم قد كفروا بآيات الله وعصوا رسوله ؟ واتبعوا أهواءهم بغير هدى من الله وادعوا الخلافة بلا برهان من الله ، ولا عهد من رسوله صلي الله عليه وآله ! أعيذك بالله يا أخي أن تكون غدا المصلوب بالكناسة ! ثم ارفضَّت عيناه بالدموع ) . الكافي : 1 / 257 وقد نقله لاري منه ، فادعاؤه تزوير فاضح !
< فهرس الموضوعات > الخيانة الرابعة < / فهرس الموضوعات > الخيانة الرابعة كذب على مؤمن الطاق رحمه الله في احتجاجه على زيد رحمه الله ! فنقل في / 52 ، نصاً من الكافي : 1 / 74 ، والاحتجاج : 2 / 141 ، وحذف منه العبارة التي تنص على أن الإمامة نص من الله تعالى ، والفقرة المحذوفة هي : ( فقال لي أترغب بنفسك عني ؟ قال قلت له : إنما هي نفس واحدة ، فإن كان لله - في الأرض حجة فالمتخلف عنك ناج والخارج معك هالك ، وإن لا تكن لله - حجة في الأرض ، فالمتخلف عنك

115

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست