responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 106


باب ما أمر الناس بأن يطلبوا العلم من معدنه ومعدنه آل محمد صلي الله عليه وآله .
باب في أئمة آل محمد مستقى العلم عندهم .
باب في الضُّلال الذين ضلوا من أئمة الحق واتخذوا الدين رأياً بغير هدى .
باب فيه خلق أبدان الأئمة عليهم السلام وقلوبهم ، وأبدان الشيعة وقلوبهم ، لئلا يدخل الناس الغلو في عجائب علمهم .
باب في أئمة آل محمد عليهم السلام حديثهم صعب مستصعب .
باب في آل محمد صلي الله عليه وآله أنهم الهادون يهدون إلى ما جاء به صلي الله عليه وآله .
باب فيه الفرق بين أئمة العدل من آل محمد عليهم السلام وأئمة الجور من غيرهم بتفسير رسول الله صلي الله عليه وآله والأئمة .
باب فيه معرفة أئمة الهدى من أئمة الضلال ، وأنهم الجبت والطاغوت والفواحش .
باب في أئمة آل محمد عليهم السلام وأن الله تعالى أوجب طاعتهم ومودتهم وهم المحسودون على ما آتاهم الله من فضله .
باب في الأئمة عليهم السلام أنهم الذين قال الله فيهم إنه أورثهم الكتاب والسابقون بالخيرات .
باب ما أمر النبي صلي الله عليه وآله بالإيمان بعلي والأئمة من بعده عليهم السلام وما أعطوا من العلم .
باب في الأئمة عليهم السلام أنهم معدن العلم وشجرة النبوة ومفاتيح الحكمة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة .
باب ما خص الله به الأئمة من آل محمد صلي الله عليه وآله من ولاية الأنبياء لهم في الميثاق وغيره .
باب في الأئمة ع انهم شهداء لله في خلقه بما عندهم من الحلال والحرام باب في الأئمة عليهم السلام أنهم يعرفون ما رأوا في الميثاق وغيره .
باب في الأئمة عليهم السلام ورثوا علم أولي العزم من الرسل ، وجميع الأنبياء عليهم السلام .
باب ما عند الأئمة من كتب الأنبياء التورية والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم عليهم السلام .
باب في الأئمة عليهم السلام أن عندهم الصحيفة الجامعة إملاء رسول الله صلي الله عليه وآله وخط علي عليه السلام

106

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست