نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 10
انتشار التشيع : ( ثم بحث ( يقصد نفسه ) نظرية الإمامة الإلهية فوجد في تراث أهل البيت أحاديث كثيرة تدعم نظرية الشورى وحق الأمة في انتخاب الإمام ، خلافاً للنظرية السرية الباطنية التي انتشرت فيما بعد ، وهي نظرية الإمامة ) ! فهو يزعم أن أهل البيت عليهم السلام لم يكونوا يقولون بالنص النبوي عليهم بالإمامة ، وأنهم كانوا يتبنون الشورى في الحكم ! وهو مكابرة وإنكار للأحاديث والنصوص الطافحة بها سيرتهم ، والتي روتها مصادر الجميع ! الثانية : إنكار ولادة الإمام المهدي بن الإمام الحسن العسكري عليه السلام ! قال في شبكة هجر بتاريخ : 29 / 8 / 2000 , في موضوع : كيف نعمل على انتشار التشيع : ( وهنا قام أحد أبناء الحوزة العلمية ( يقصد نفسه ) وبحث أسس نظرية ولاية الفقيه وتوصل إلى ولاية الأمة على نفسها . وبحث وجود الإمام الثاني عشر ، فلم يجد أدلة تاريخية كافية ، سوى فرضيات فلسفية وحكايات سرية ضعيفة ) . فقد صرح بأن الباعث له على إنكار ولادة الإمام المهدي عليه السلام هو بحث ولاية الفقيه ! فأصل مشكلته أنه أصيب في إيران بردة فعل من نظرية ولاية الفقيه ، فدفعه ذلك والدافعون إلى إنكار نيابة الفقيه عن الإمام المهدي عليه السلام ، وإنكار وجود الإمام عليه السلام وكل أحاديثه المتفق عليها في مصادر الجميع ! الثالثة : ينكر المذاهب ويحرم التقليد ، ويوجب الإجتهاد على كل الناس ! قال في الموضوع المذكور : ( ويدعي الكاتب أنه مارس حقه في الإجتهاد في العقيدة ، الواجب على مكلف ، وأنه توصل إلى جوهر مذهب أهل البيت بعد أن أزاح عنه ما علق به من أفكار مضرة بالشيعة والتشيع ! ) . وهو مغرم بتعبير الإجتهاد ، يردده كثيراً ، ويزعم أنه مجتهد له الحق أن يفتي
10
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 10