responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 117


عينيه ولا رآه أبوه ، اللهم إلا أن يكون رآه عند علي بن الحسين عليه السلام فإن كانا صادقين فما علامة في مقبضه ، وما أثرٌ موضع مضربه ، وإن عندي لسيف رسول الله صلي الله عليه وآله ، وإن عندي لراية رسول الله صلي الله عليه وآله ودرعه ولامته ومغفره ، فإن كانا صادقين فما علامة في درع رسول الله صلي الله عليه وآله ؟ وإن عندي لراية رسول الله صلي الله عليه وآله المغلبة وإن عندي ألواح موسى وعصاه وإن عندي لخاتم سليمان بن داود ، وإن عندي الطست الذي كان موسى يقرب فيه القربان ، وإن عندي الاسم الذي كان رسول الله صلي الله عليه وآله إذا وضعه بين المسلمين والمشركين لم تصل من المشركين إلى المسلمين نشابة ، وإن عندي لمثل الذي جاءت به الملائكة . ومَثَلُ السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل ، في أي بيت وجد التابوت على أبوابهم أوتوا النبوة ، ومن صار إليه السلاح منا أوتي الإمامة . ولقد لبس أبي درع رسول الله صلي الله عليه وآله فخطت خطيطاً ولبستها أنا فكانت وكانت ، وإن قائمنا من إذا لبسها ملأها إن شاء الله ) .
الخيانة السادسة كذب على الأئمة عليه السلام فنسب إلى بصائر الدرجات / 473 ، والكافي : 1 / 277 و 309 ، والإرشاد ، وقرب الإسناد ، وتفسير العياشي ، أن الإمام منهم لم يكن يعرف الإمام الذي بعده عليهم السلام ! قال في / 110 : ( بل إن روايات كثيرة تشير إلى عدم معرفة الأئمة أنفسهم بإمامتهم أو إمامة الإمام اللاحق من بعدهم إلا قرب وفاتهم ، فضلاً عن الشيعة الإمامية أنفسهم الذين كانوا يقعون في حيرة واختلاف بعد وفاة كل إمام ، وكانوا يتوسلون لكل إمام أن يعين اللاحق بعده ويسميه بوضوح لكي لا يموتوا وهم لا يعرفون الإمام الجديد ، وأنهم كثيراً ما كانوا يقعون في الحيرة والجهل ) .
ولم يأت الكاذب بأي رواية تدل على ذلك ، بل تعامى عن فصول بأكملها

117

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست