الباب مثل قوله : « من زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد ضمنت له على الله الجنة » ، وقوله : « من زارني بعد مماتي فكأنما زارني في حياتي ، ومن زارني بعد مماتي حلت عليه شفاعتي » ونحو ذلك ؛ كلها أحاديث ضعيفة بل موضوعة ، ليست في شيء من دواوين الإسلام التي يُعتمد عليها ، ولا نقلها إمام من أئمة المسلمين : لا الأئمة الأربعة ، ولا غيرهم . . . ) [1] * * *