مَنازِلُ وَحْي اللّهِ يَنْزلُ بَينَها * عَلى أَحْمدَ المذكورِ في السُّوراتِ مَنازِلُ قَوم يُهْتَدى بِهُداهُمُْ * ويؤمنُ مِنْهُمْ زَلَّةُ العَثَراتِ مَنازِلُ كانَتْ لِلصَّلاةِ وَلِلتُّقى * ولِلصَّومِ والتطهير والحَسَناتِ منازل لا تَيم يَحِلُّ بربعها ( 1 ) * ْولا ابنُ صهاك هاتِكُ الحُرُماتِ ديارُ عليّ والحُسَينِ وجَعْفَر * وحَمزةَ والسجّادِ ذِي الثَّفناتِ ودار لِعَبدِ اللّهِ وَالفَضلِ صِنوه * نَجِيّ رَسُوله اللّهِ في الخَلَواتِ وَسِبْطَي رَسُول اللّهِ وَابْنَي وصِيِّهِ * ووارِثِ علمِ اللّهِ والتَّرِكاتِ ديارٌ عَفاها جَورُ كُلِّ مُعانِد * ولَمْ تَعْفُ للأيّامِ وَالسَّنَواتِ
1 - من شرح المجلسي ، وفي الأصل « عراصها » .