responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ديوان الأزري الكبير نویسنده : الشيخ كاظم الأزري التميمي    جلد : 1  صفحه : 85


29 - ندب محاسنه كالشمس طالعة * وهل بمطلع نور الشمس من ريب 30 - وكم ثنى طبعه العلوي ركب منى * يجثو لنجم ( معاليه ) على الركب 31 - ما حل فيض أياديه على ملأ * إلا وجاء بمرعى للندى خصب 32 - خطيب بر عزيز الدهر واحده * يمسي لسان نداه مفصح الخطب 33 - لو كان للشمس ما تولي أنامله * لم يحتجب قط عين الشمس بالحجب 34 - باد على المجد كم باحت سماحته * بسر جود ( من ) الأفكار محتجب 35 - ساق تدار لأهل الدهر من يده * كأس من البأس أو كأس من الذهب 36 - إن تحو همة كفيه عطا وسطا * فالماء مجتمع بالنار في السحب 37 - الجود من كفه تهمي سحائبه * والموت من ( كفها ) يمسي على رعب 38 - طاب الزمان يمسك البذل من أسد * لولا نسيم نداه العذب لم يطب 39 - ومذ بدا في قباب المجد منه هدى * عادت بوادي السها ممدودة الطنب 40 - وإن ( تقيس ) بضوء الشمس جوهره * سعدا وكيف يقاس النجم بالترب


( 30 ) في الأصول عدا ط ، و خ / 3 ( يحبو ) وفي خ / 7 ( تحبى ) مكان ( يجثو ) . في خ / 7 أيضا ( النجوم ) مكان ( لنجم ) . ( معاليه ) كذا ورد في الأصول ولا يستقيم معه التاريخ ، والصواب ( معانيه ) . ( 32 ) في الأصول عدا خ / 5 و خ / 7 ( خصيب بر ) وهو تصحيف . ( 33 ) كذا ورد عجز البيت في الأصول ، وفي تاريخه زيادة . ( 34 ) تاريخ صدر البيت غير مستقيم . ( من الأفكار ) كذا ورد في الأصول ، وهو تصحيف مخل بالتاريخ والمعنى . والصواب ( عن الأفكار ) . ( 37 ) لا وجود لهذا البيت في خ / 5 و خ / 6 و خ / 7 . في تاريخ صدر البيت نقص كبير بلغ ( 415 ) ولو وضعنا كلمة ( سحابته ) مكان ( سحائبه ) لانخفض النقص إلى ( 11 ) . ( كفها ) كذا ورد في الأصول وهو تصحيف مخل بالمعنى والتاريخ ، والصواب ( وكفها ) . ( 39 ) في الأصول باستثناء ط ( حدى ) أو ( جدا ) مكان ( هدى ) وعلى أي حال فتاريخ صدر البيت غير مستقيم . ( 40 ) كذا ورد البيت في الأصول ، ومع وجود اللحن في ( تقيس ) فإن في تاريخ صدر البيت زيادة كبيرة .

85

نام کتاب : ديوان الأزري الكبير نویسنده : الشيخ كاظم الأزري التميمي    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست